آخر الأخبار
راصد الإخباري :
نشر الصحفي جمعة العميري عبر صفحته على التواصل الاجتماعي عن المرحوم د. عبدالله هارون الجازي ، تاليا نص ما كتب:
عرفته لأول لحظة عام ١٩٨٦ من القرن الماضي عندما كان يشغل منصب مدير عام الخط الحجازي الأردني ثم مدير عام البريد والتوفير البريدي ثم أمين عام وزارة الإتصالات ثم وزير دولة في رئاسة الوزراء ثم عضوا في مجلس النواب لعدة دورات متتالية .
خلال هذه المراحل المشرفة عرفت فيه أنه رجل المواقف الصعبة وكان مفتاح الحلول لها ؛ عرفت فيه الخير والنخوة وحب الخير للناس ومساعدتهم وهذا ليس بغريب فهو نجل الشيخ المناضل هارون الجازي يرحمه الله الذي قاد عدد كبير من رجال الحويطات المجاهدين إلى فلسطين عام ١٩٤٧ في معارك طاحنة مع اليهود .
هو الصديق العزيز يرحمه الله معالي الدكتور عبدالله الجازي أحد أعمدة كبار البادية الجنوبية وأحد رموزها الأفذاذ وأعلامها المشهورين في التفاني في خدمتها ورفعتها .
لقد ترك الفقيد أبو محمد لمسات مشرفة وإنسانية في البادية الجنوبية وهذا ليس غريبا عليه رحمة الله عليه ؛؛ فهو الإبن البار لها .
فرحمة الله عليك أيها الأخ والصديق الدكتور عبدالله الجازي .
نشر الصحفي جمعة العميري عبر صفحته على التواصل الاجتماعي عن المرحوم د. عبدالله هارون الجازي ، تاليا نص ما كتب:
عرفته لأول لحظة عام ١٩٨٦ من القرن الماضي عندما كان يشغل منصب مدير عام الخط الحجازي الأردني ثم مدير عام البريد والتوفير البريدي ثم أمين عام وزارة الإتصالات ثم وزير دولة في رئاسة الوزراء ثم عضوا في مجلس النواب لعدة دورات متتالية .
خلال هذه المراحل المشرفة عرفت فيه أنه رجل المواقف الصعبة وكان مفتاح الحلول لها ؛ عرفت فيه الخير والنخوة وحب الخير للناس ومساعدتهم وهذا ليس بغريب فهو نجل الشيخ المناضل هارون الجازي يرحمه الله الذي قاد عدد كبير من رجال الحويطات المجاهدين إلى فلسطين عام ١٩٤٧ في معارك طاحنة مع اليهود .
هو الصديق العزيز يرحمه الله معالي الدكتور عبدالله الجازي أحد أعمدة كبار البادية الجنوبية وأحد رموزها الأفذاذ وأعلامها المشهورين في التفاني في خدمتها ورفعتها .
لقد ترك الفقيد أبو محمد لمسات مشرفة وإنسانية في البادية الجنوبية وهذا ليس غريبا عليه رحمة الله عليه ؛؛ فهو الإبن البار لها .
فرحمة الله عليك أيها الأخ والصديق الدكتور عبدالله الجازي .
