آخر الأخبار

حراك ثقافي على منصة السلع حول كلمة الافتتاح

راصد الإخباري :  


الاردن - راصد
كتب عبدالله الحميدي

حظيت كلمة الافتتاح للندوة (١٣) للوزير د. فيصل الرفوع بتقدير اعضاء ملتقى السلع

وقال الاديب والكاتب والشاعر د. محمد ناجي عمايره "يسعدنا كثيرا هذا الالق الذي تحظى به الندوة التي ستعرض لصورة المرأة في الشعر وتحت ظلال القوافي على امتداد عصور التاريخ الادبي للأمةالعربية..

وعلق اعضاء الملتقى على الورقة، اذ قال الاديب هاني البداينه انها ورقة افتتاح حصيفة شاملة، من الذكريات الجميلة إلى المرور الكريم على مكانة المرأة وكيانها الجميل، انتهاء بتواضع العلماء ورجال الدولة الكرام

ووجدها الشاعر ايمن الرواشده انها رسالة أشبه برسائل الوجد تنبعث من هنالك من وراء البحار والمحيطات حيث كندا الرازحة تحت البرد وأطواق الثلج .. إلى هنا حيث الشمس تلوّح جباه الفلاحين وتمنحهم أوسمة العطاء عبر أثير الشوق والأدب الشفيف من لدُن معالي الكلمة والفكر والثقافة وأخيراً عميد كلية الأمير الحسين بن عبدالله الثاني للدراسات الدولية .. تجوب فضاءات الجمال والروعة وفي طيّاتها ألطف الكائنات وأمتعهنَّ وآنسهنَّ .. شقائق الرجال وشقائق نُعمان الخيال وربّات الحِجال في خدور الأنوثة ومُهود الحُسن ..
حيث الشعر لا يحلو إلا بالغزل والغزل لا يحلو إلا بهنَّ .. والنسيبُ والتشبيبُ كلهُ على أعتاب رضائهنَّ جاثٍ جُثوَّ قيسٍ في حضرة ليلى ..
طبتَ دكتور فيصل وطاب مَقامكَ ومُقامكَ وطابت الأنفاس ..
والتحية لرئيس الملتقى قمرِ الثقافة وإخوانه الأنجم الزُّهر في هذا الدوح العرائشيِّ الجميل .
           
وعدها الاديب د. احمد الحليسي ورقة افتتاحية، وقال انها مقال شامل يحتوي على توجهات تناول الورقة لجميع الأعضاء، أحسنت الطرح والعرض، ونفتخر بزمالتنا في مدرسة الطفيلة الثانوية من العام ١٩٧٢ إلى العام ١٩٧٤، حفظك الله ورعاك دكتور،

كما شخص التربوي الاديب محمد التميمي ما جاء في الورقة وقال في تعليقه كل الاحترام والتحية لك معالي الأستاذ الدكتور فيصل الرفوع على رعايتك الكريمة للندوة رقم(١٣) لملتقى السلع الثقافي 
وكلماتك الغنية بالمعاني الجميلة ..عن المرأة في لحن القوافق.. شقيقة  الرجال ومنجبة الأبطال  جاءت كلماتك من القلب الى القلب تعطي توثيقا جميلا في هذا الاطار ومتصف لها  وانت الفيصل لك من اسمك نصيب تحافظ على الود والصداقة. نقدم التهنئة وجاهيا لاختيارك للموقع الأكاديمي الجديد تمنياتنا لك بالتوفيق والفلاح.

وفي قراءته للنص لافتتاح الندوة علق د. محمد المعايعه قائلا تحياتنا معالي الأستاذ الدكتور المفكر فيصل الرفوع الأكرم. 

كلمتكم الافتتاحيه قمة في الروعة والجمال ... من حيث دقة التحليل والبيان لمكانة المرأة... كلمات معبرة وماطره فكراً وثقافة وادباً وخلقا... نقول عمالقة الفكر دائما يملكون الرؤية والبصيرة والحكمة في حديثهم، فمتى تحدثوا تنطق الحكمة حروفها..
حفظكم الله معالي الأخ الأستاذ الدكتور فيصل الرفوع الأيقونة الفكرية والأكاديمية العريقة وجعلكم منارة إشعاع فكري نستهدي بها في مجالس العظماء الكبار أمثال هؤلاء السادة أعضاء ملتقى السلع الثقافي الذي كبر وتمدد بفضل الجهود التي تبذلها من قبل سادن الملتقى الأستاذ الإعلامي المخضرم غازي العمريين،، وزاد اشعاعاً بوجود هذة النخبة من الأدباء والكتاب والمفكرين والمثقفين على منصات ملتقى السلع الثقافي... الصرح الثقافي الذي فتح نوافذه للشمس لنشر ثقافة التميز وثقافة التغيير والإبداع.

ومن اليوسفية في المغرب شاركت الاديبة امينه الجمجومي وقالت شكرا معالي الوزير
وانت المشرف الاعلى للملتقى، فقد جاءت كلماتك بلسما كما الدواء الشافي،،

شكرا ابا طارق، وقد تبين من هذه الكلمة التي تتحدث عن الملتقى. وعن جهد وتعب السادن الحصيف الاستاذ الصحفي ابا ايمن، فكنت شفيعا لمزاجنا. الذي يثمن تلك الجهود..

ولعل كلمتك التي دارت على كل ما نعتقد ونفكر، فهي والحمد لله تتوازى في رفعتها ومستوى الملتقى الثقافي، الذي بلغ كثيرا من اوطاننا العربية

شكرا لك سيدي
ونتامل ان نستقبل اوراق العمل بالوعي المطلوب، والتعليقات الوافية. مع ان مشاغلي حالت دون كتابة واحدة منها، لانشغالي في الانتخابات البلدية في منطقتي. 

وعدتها الاديبة والشاعرة د. حنان الخريسات اضاءة جميلة على المرأة في الشعر وحضارة الاسلام الراقية من راعي الندوة أ . د فيصل الرفوع  وخالص الشكر للاستاذ غازي على جودة الموضوعات المطروحة في ندواته التي تميز بها ملتقى السلع الثقافي .
تمنياتي بالتوفيق للجميع 
وطابت المساءات 

وسطرت الشاعرة ريما البرغوثي مشاعرها في تعليق قالت فيه "معالي الدكتور الفاضل السياسي والأكاديمي والقامة العلمية الشامخة
د.  فيصل الرفوع الأفخم" 
من دواعي سرورنا أن تتفضل لتكون راعيا لهذه الندوة التي تحمل عنوانا عظيما ومضمونا ذا أهداف سامية وهو يجعل من النصف الثاني للمجتمع كوكبا دريا مضيئا تدور حول محوره الحروف والكلمات والقوافي والعبارات ليرفع من قدر المرأة في الوقت نفسه الذي يرفع فيه قدر الرجل لأن كل رجل لا بد وأن من أنجبته وربته وغذته من دمها جنينا ورضيعا وجعلت منه كل رفعة وسمو كانت امرأة فهي الأم والأخت والابنة والزوجة والحبيبة وكل عاطفة بين حب ولهفة وشوق وخوف وقلق كانت تترعرع في قلبها لأجله
وإنك إذ تقدمت الصفوف ومهدت لتلك الأوراق اليانعة على الغصون الغضة المترفة في أيدينا وبأقلامنا ومن ذوب حشاشاتنا فنحن من ورائك نحاول قدر المستطاع أن نعرض في هذه الأوراق كل جميل سائلين المولى عز وجل أن نكون عند حسن الظن وأن نأتي بكل ممتع وطريف  
فكل الشكر والتقدير لمعاليكم أن تكون الأسوة والقدوة لهذه الانطلاقة 
كما ونتقدم بجزيل الشكر وعظيم التقدير للمكوك النشط الذي لا يهدأ في هذا الملتقى الأستاذ الكبير من يقودنا دوما نحو السبل التي تعج بالفائدة والثقافة المتميزة عميد المنتدى الأستاذ غازي العمريين ومن هنا أقدم التحايا العطرة لكل القامات العلمية والأدبية التي تنير هذا المنتدى كالشموع وتتلألأ في فضائه كالنجوم
دمتم جميعا نبراسا لكل شيء راق وجميل

وفي تعليقها قالت الشاعرة نبيله حمد. تحية لكم سادة الملتقى وسيداته والشكر موصول للأستاذ الدكتور فيصل الرفوع راعي هذه الندوة ، ونثمن مفاصل هذه الافتتاحية التي ثمنت دور المرأة في التاريخ العربي قبل الإسلام وبعده ، وأكدت على نقاء  صورة المرأة في الشعر العربي كشخصية متممة لدور الرجل ودعامة رئيسة في المجتمع العربي في البادية أو الحضر ، وكونها موضوعا من موضوعات الشعر العربي الأصيل كرافعة من روافع مسيرة الشاعر بروحها وصفاتها المعنوية لا الحسية ، فهي عالية ونقية و صعبة المنال ، 
 نثمن ما جاء في هذه الافتتاحية ونشكر كل من سيشارك في تقديم أوراق العمل ، وعلى بركة الله

وكتب الشاعر بكر المزايده. معربا عن سعادته بما تضمنته كلمة الافتتاح وقال معالي أ.د فيصل الرفوع المكرم
لكم خالص الود على هذه الافتتاحية المكتملة البناء والتامة المعنى والتي وقفنا بها نتفيأ ظلال مكانة المرأة في الشعر العربي.وكل الاحترام إلى أبي أيمن على جهوده الدؤوبة في هذا الملتقى السامق بإدارته وأدبائه وشعرائه.

ونقل الاديب والمفكر د. محمد ناجي العمايره تحياته وتقديره لمعالي الاخ الأستاذ فيصل الرفوع على هذه الكلمة الافتتاحية الوافية الضافية وقال لقد جمع فاوعى..واطر موضوع الندوة بما للمرأة العربية من تاريخ مشرق ودور حضاري فاعل في ظل حضارتنا العربية الإسلامية ووجهها المشرق..
ويسعدنا كثيرا هذا الالق
 الذي تحظى به الندوة التي ستعرض لصورة المرأة في الشعر وتحت ظلال القوافي على امتداد عصور التاريخ الادبي للأمةالعربية..
ونتوقع ان تكون الأوراق النقاشية والبحثية عند مستوى الطموح. 
كما اود ان أتوجه بالشكر الى الأخ العزيز الأستاذ غازي العمريين رئيس المنتدى على جهوده الطيبة في التحضير والإعداد لهذه الندوة في إطار سلسلة ندوات كانت ناجحة ومثمرة. 

ومن رحم الأزمات، وثقل المسؤوليات كتبت مديرة التربية والتعليم في الطفيلة د. لبنى الحجاج تقول انها افتتاحية رائدة لهدف نبيل، وقد عهدنا منكم  جميل القول وريادة المعنى، وتمام التقديم..
جهود مميزة للاستاذ غازي على طيب المتابعة وحسن التجديد لواحات الابداع.. مساء الخير للمبدعين والشعراء والمجددين 

وعلق الاكاديمي الشاعر د. صقر الصقور من جامعة آل البيت قائلا انني اذ اتقدم بالشكر العميم لمعالي الاخ الكريم على رعايته لهذه الندوة .. لاتقدم بالامتنان الكبير للاستاذ غازي العمريين لاختياره موضوع الندوة الذي طالما كان عنوانا لقصائد الفحول على مدى الازمان ..
اسعد الله اوقاتكم واوقاتكن ..

وفي شدو مميز، قال رئيس جامعة الطفيلة السابق د. محمد الحوراني، معالي الأخ و الصديق و الجار و الزميل الاستاذ الدكتور فيصل المكرم 
تحية محبة و تقدير تسري إليك من الاردن إلى تورنتو، قدمت فابدعت و لا تعتب على أبي ايمن فهو يعرف و يزن الرجال.
و ان كان همي و همك واحد من حيث غيبة الاختصاص و لكننا ابتلينا بحب الأدب و تذوقه، يبعدنا الاختصاص و لكن النفس تهفو اليه و تتعلق به و تحب اهله.
سلام عليك ايها البعيد مكانا   القريب روحا و شوقا و فكرا و انتماء و سلام عليك يا سادن الملتقى المثابر  العنيد.
و سلام عليكم يا أهل الملتقى، طبتم و طاب مسائكم الكريم.

وعلقت صاحبة الحرف الموزون الاديبة ساميا بني ياسين، فقالت بادئ ذي بدء يطيب لي أن أكلل الحروف بياسمين الفخر ونرجس الألق احتفاء برعايتكم لهذه الندوة...حيث بفوح عبيرها ألقا لسمو حرفكم وبلاغة منطقم الذي تسنّم ذروة العزّ والسؤدد.. 
وإذا ما غصنا بين بيان كلمتكم التى أجزلت مكانة المرأة في العصر الجاهلي وإن كنت سأعلق على فكرة مما أجملتموه، فإن المرأة في شعر العصر الجاهلي لم  تكن ظاهرة بالوصف بل بالروح وإذا ما تمحصنا وتفحصنا وبحثنا في الشعر الجاهلي لانكاد نجد بيتا يصف شعر امرأة بطوله ولونه وملمسه أو وصف ما ستر من جسدها ولهذا ما له من تحليل نفسي، فقد اقتضت عروبة الجاهلين أن يمتلكوا غيرة على نسائهم من الغير وبعد أن دخلت الفارسية واليونانية والهندية البلاد العربية بعد الفتوحات الإسلامية بدا الشعر الصريح بالظهور وهذا لم يكن في القديم
ونهايةً دمتم دكتور بحفظ الله، ولكم وبكم تتسامى الحروف دمتم شمس معرفة وعنوان علمٍ تصدح به المنابر.
ولن ولم أنسى ما قمتم به أستاذ غازي من جهود، فأنتم  بوجودكم بيننا كما سحابة غيث نزلت بأرض فأصبحت خضراء تسرّ الناظرين.

ومن لبنان علق د. فواز زعرور قائلا على قدر أهل العزم تأتي العزائم
وتأتي على قدر الكرام المكارم
كل الشكر والتقدير لمعالي الأستاذ الدكتور فيصل الرفوع لرعايته الكريمة لهذه الندوة الراقية، مع تمنياتنا له  بكل النجاح والتوفيق ..

وكعادتها في التفاؤل بتطوير الواقع الثقافي كتبت مديرة الثقافة في الكرك عروبه الشمايله تقول  معالي الدكتور فيصل الرفوع 
تحية واحترامًا 
خالص الشكر لرعاية الندوة ونثمن هذه الافتتاحية من شخص مثقف ومستنير  لنرتقي بالثقافة معاً.
دمتم جميعًا بخير وتألق دائم من خلال ملتقى السلع الثقافي.

اما مدير الثقافة في الطفيلة د. سالم الفقير فكتب يقول معالي الأخ العزيز المكرم الأستاذ الدكتور فيصل الرفوع المكرم
هي عادة مستملحة أن تكون هذه المساحة من لدن أستاذ مكرم ابن كرام، لكنها أكثر استملاحا عندما يضاف إليها فضل البداءة في القول المعروف، والمعروف من القول،،،
دائما تأسرني عربية الذين يأخذون بناصية الكلم، وأنت منهم معاليكم المكرم وأهل لذلك..
كيف لا؟!! ونسبكم في الصالحين والأولين...
أما موضوع المرأة فلكم البداءة في الفضل في الحديث عنها، وأعتقد جازما أن من دوام الشكران علينا أن نستكمل ذلك الحديث...وليس أدل على ذلك من أن خمسمائة قصيدة قد ابتدأت في شعرنا العربي ببانت سعاد،،،!!! وللحديث بقية ووقوف على الطلل...
دمت مكرما كما أنت أيها النبيل، واسلم لمحبيك.

وعلق شاعر الفضاءات الواسعة والنوارس د. هشام القواسمه قائلا بوركت معالي الدكتور فيصل وأنت القامة الكبيرة التي نعتز بها.. وسلمت على هذه الافتتاحية الشافية الوافية المفعمة بالجمال

وللادب والكاتب احمد الطراونه ما يقول، اذ راي الافتتاحية لوحة من الجمال فقال اسعد الله  صباحكم جميعا، واسعد الله صباح استاذنا وحبيبنا ا. د. فيصل الرفوع، فما قدمته كمفتتح للحديث يعبر عن قدرة وتمكّن واطلاع واسع نغبطك عليه، ولعل تواضعك المعروف عنك اصلا هو تواضع العارف،... قدمت ما هو جمل واحطت بالموضوع، فكل الشكر لك

ومن الدوحة في قطر كتب الشاعر العربي علي ميرزا يقول بيض الله وجهك دكتور ،، اثلجت صدورنا وانرت بصيرتنا ،، فتح الله عليكم وزادكم علماً الى علمكم ونفعنا الله بكم

وللشاعر الصابر محمد الشروش حرفه النابه اذ علق يقول  أنعم وأكرم بصاحب العطاء الذي لاينقطع والرؤيا التي تواكب كل جديد بحبل مودة مع ألق الماضي وعنفوانه .
تقديمٌ رائعٌ أنيقٌ لندوة تستحق البحث والمداولة .
وما التأنيثُ لإسمٍ الشمس عيبٌ
   ولا التذكيرُ فخراً  للهلال 
ننتظر من الأخوات والأخوة  المبدعات والمبدعين كل جديد ورائع.
   كل الشكر وصادق الثناء معالي الأخ الأستاذ الدكتور فيصل الرفوع الأكرم على هذا التقديم والرعاية. 
للأستاذ غازي العمريين الحية والإحترام العميق والشكر الجميل على الهمّة العالية والعطاء الذي لاينضب ولاينقطع. 
تحياتي للأخوات والأخوة جميعأ.

ورات الاديبة والمتابعة نجلاء حسون ما كتبه د. الرفوع فقالت مساء الإبداع والكلام المثقف كصاحبه.. مساء الشعر الذي حضن المرأة في قوافيه.. مقدمة رائعة تناولت المرأة في ظلال القوافي في مختلف العصور.. واتفق معك دكتورنا بأن العصر الجاهلي كان عصرا تتوريا وتقدمي في مجال الشعر وبالتأكيد ليس جاهليا
فكانت المرأة فيه وفي العصور التي تلته موضوعا شعريا وشيئا جماليا يحرك الإبداع.. فالمرأة هي الملهمة دائما وهي الحضن الأكثر احتواء لجذوة الشعر.. حسبها ان الوقوف على الأطلال ركن من أركان القصيدة العربية القديمة..
ودائما هناك علاقة بين الشعر والحب.. وغالبا ما يجيء التعبير الأول عن الحب شعرا في ذاكرتنا العربية
اتمنى التوفيق لمن سوف يقدمون أوراق عمل في هذا الموضوع الجميل
أجمل تحية للدكتور الرفوع والجميع

اما الاديب محمد الشريف من موريتانيا فقال  شكرا لكم دكتور و نحن جد سعداء بكم و بهذه الكلمة الجامعة المانعة وعلى السرد السلس الممتع، الذي يدل على الشغف بالأدب وعالم القوافي ونحن هنا نشكر ( ابا ايمن) لانه بخطوته استمتعنا بهذا الابداع والتجلي 

واشار النقابي المهندس علي المصري لما قاله راعي الندوة فقال كل الأحترام والتقدير لمعالي الدكتور فيصل الرفوع وقد جاد بافتتاحية ترتقي لورقة بحثية ولا أروع زادها تواضع العلماء جمالاً وبهاء 
الشكر موصول لعميد الملتقى الأستاذ غازي العمريين على هذه الجهود الجبارة متمنياً لزملائنا الباحثين داوم التألق والموفقية بإذن الله تعالى 

ولمشرف الملتقى العام د. ابراهيم الياسين الاكاديمي والنقد  في جامعة الطفيلة تعقيب قال فيه  مساؤكم عطر أيها الأدباء والمثقفون الأجلاء
شكراً معالي الأخ الكبير الأستاذ الدكتور فيصل الرفوع المشرف الأعلى للملتقى وراعي هذه الندوة على هذا النفح الطيب أوجزت الكلام فأبلغت، ورصدت المشهد فأوفيت، ووصفت الحالة فأصبت. وأنتم من متذوقي الأدب وعشاق الكلم ومحللي الخطاب

و في تعليقه قال الشاعر خليل الخوالده، تأبى الطيبة والتواضع الا ان تحفر في النفوس نقوش الاحترام والتقدير.... وتابي عليك نفس العالِلمُ الا ان تدخل لجوهر الموضوع فيصفو ماؤه ويعذب.... عرجت على ظلال المرأة في كل القوافي فانرتها بلامع موجزٍ بديع ينبي عن علم واسع... وبينت ان المرأة هي المادة الأساس للشاعر والقوافي كلها....
مررت بالعصر الذهبي (الجاهلي) للمرأة... وابيت الا معراجا للعصر الإسلامي ثم التفت إلى المرأة في العصر الحديث..
سلمت يمينك على هذا الايجاز غير المخل... ودمت اخا كبيرا.. وعالما وسياسيا ورجلا طيبا متواضعا.. كل الحب والتقدير والاحترام لك
والحب والتقدير للأستاذ غازي العمريين على جهوده الكبيرة في الملتقى..
واسمى آيات التقدير والمحبة للاعضاء الكرام في عكاظنا السلعي الراقي..