النسخة الكاملة
من نحن
اتصل بنا
الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
الرئيسية
محليات
دولي
شركات
بنوك
اقتصادي
تعليم و جامعات
منوعات
ثقافة
مجلس الأمة
أحزاب
مجتمع راصد
بين السطور
الرئيسية
محليات
دولي
شركات
بنوك
اقتصادي
تعليم و جامعات
منوعات
ثقافة
مجلس الأمة
أحزاب
مجتمع راصد
بين السطور
منصة راصد
خارج النص
آخر الأخبار
تهنئة للنائب حسين كريشان
تجارة عمان تبحث تعزيز علاقات الأردن التجارية مع بلغاريا
جامعة البترا تحتفل بعيد الشجرة بزراعة أشجار الزيتون في حدائقها
جامعة البترا تبحث تعزيز التعاون الأكاديمي مع الملحقية الثقافية السعودية
مرصد الزلازل الأردني يسجل 846 نشاطًا زلزاليًا منها 166 محليا
عقد عمل جماعي لتحسين المزايا الوظيفية للعاملين في شركة البترول الوطنية
محاضرة في منتدى الفكر العربي تعاين تأثير الأيديولوجيا في العالم العربي
البنك المركزي : اعفاء المواطنين من عمولة "إي فواتيركم"
صيدلة عمان الأهلية تشارك بالورشة الإقليمية لتطوير أعضاء هيئة التدريس
الملك يرحب
الحكومة الاردنية ترحب باتفاق وقف اطلاق النار في غزة
العراقي للثقافة والفنون يقيم أمسية ثقافية علمية تكنلوجية
الأمن العام : قبضنا على قاتل شخص من جنسية عربية و القبض ايضأ على المعتدي على اسيويين
مذكرة تفاهم بين ضريبة الدخل والمبيعات والاوراق المالية
انقطاع الكهرباء يوقف المؤتمر الصحفي للحكومة في معان
أطروحة دكتوراه في الهاشمية عنوانها "لسانيّات المدوَّنات" والذكاء الاصطناعي
تحديثات البرامج الدراسية للذكاء الاصطناعي والامن السيبراني
كمعتاد ...مؤتمر صحفي لوزير الاتصال الحكومي من معان
العميد اللبابده يزور مرضى في مستشفى الملك طلال العسكري
اللواء المعايطه يزرع شجرة
البنك المركزي : اعفاء المواطنين من عمولة "إي فواتيركم"
الملك يرحب
الأمن العام : قبضنا على قاتل شخص من جنسية عربية و القبض ايضأ على المعتدي على اسيويين
اخماد حريق مستودع في العاصمة
ثقافة
المزايده يتغزل في ضانا ويوثق للجمال الخلاب على منصة السلع
ثقافة
الخميس-2021-08-22 | 10:18 pm
راصد الإخباري :
الطفيلة - راصد
من عبدالله الحميدي
جاءت قصيدة الشاعر بكر المزايده التي نشرها على منصة السلع توثيقا لجمال ضانا.
وكتب في القصيدة التي أسماها "عروس الجنوب" بعض لمحات الطبيعة في ضانا. التي تقع عند كتف اكبر محمية طبيعية في الاردن، وتاليا القصيدة
وَقَفَ الجمالُ بصفحةِ الأزمانِ
مُتحيّراً من حسنها الفتَّانِ
ضانا العراقةُ والاصالةُ نبضها
فأنِخْ ركابَ البعدِ والهُجرانِ
فإذا أتيتَ إلى رُباها صادياً
فاشربْ مُدامَكَ من يَد الأشجانِ
و اركبْ على غيمِ الصبابة مُولعاً
وامْسَحْ غُبارَ الهمِّ والأحزانِ
وانفثْ بآهاتِ الأسى حتى ترى
من سَفحِ خدِّكَ موكبَ الأجفانِ
إن بُحتَ في تلك المشاعرِ مرةً
سترى صدى الآمال في الوجدانِ
ضانا الحياةُ و يا حُدودَ مواسمي
يا صيفيَ الأحلى و يا نيساني
مدتْ أناملها تجسُّ لواعجي
فَجَرتْ دماءُ العمرِ في الشريانِ
رُسمتْ على وجه الحضارةِ معلمًا
خُطَّتْ على الأيام والأزمانِ
و ملامحُ التاريخِ فوقَ أكفِّها
وَشَّتْ نواشرها بكل جُمانِ
فيها التلالُ مع الهضابِ تعاضدتْ
وتطرَّزتْ من رائِع الألوانِ
و الفجرُ يضحكُ للسهولِ بنشوةٍ
وطلائعُ الغيماتِ في الوديانِ
وتداعبُ الأطيافُ زهرَ مروجها
والصبحُ قبَّلَ وجنةَ الغزلانِ
وتناثرتْ كالعِقد حباتُ الندى
فغدتْ تزيِّن معصمَ الأفنانِ
والشمسَ أيقظها أغاريدُ الرُّبى
فتلألأت نوراً على الأغصانِ
وتُغرِّد الأنسامُ بين سفوحها
وتراً يدقُّ بأعذبِ الألحانِ
تتمايلُ الأشجارُ فوق تلالها
من كلِّ رائعة ٍ بها زوجانِ
تتوضأ الأشواقُ من أزهارها
والسحرُ يشربُ من فم الريحانِ
لبستْ عليها من السكينةِ حُلّةً
و تلحَّفتْ بسمائها بأمانِ
فيها المشاعِرُ تستوي حتى غدا
يلهو الحمامُ بها مع العقبانِ
و الشمسَ هدهدها الغروبُ بلهفة
كالأمّ تحضنُ طفلها بحنانِ
مثل العروسةِ إذْ تجرُّ ثيابها
خلفَ الغيابِ بدمعةِ الولهانِ
فيصافحُ الليلُ الحزينُ أكفَّها
حتى غَشتهُ حُمرة الخجلانِ
هي جنةٌ في الأرضِ صاغَ جمالَها
نورٌ تجلّى من يد الرحمنِ
هي نشوةٌ للعاشقين و رِعشة
وأثيرُ أطيافٍ من السلوانِ
فاشربْ كؤوسَ الشوقِ من وجَناتها
فمُدامُها يا سادتي ربّاني
إن تصلبوني في جُذوعِ غرامها
أو ترجموا الوجدانَ بالصوانِ
وتعزِّروا روحي بشمِّ نسيمها
فأموتُ فيها ميتةَ الولهانِ
قولوا لهم هذا شهيدَ صبابةٍ
وغرامُ ضانا كانَ سَهمُ الجاني
اقرأ أيضا
العراقي للثقافة والفنون يقيم أمسية ثقافية علمية تكنلوجية
الاوس والورد في دارة الشعراء (صور)
العراقي للثقافة والفنون يقيم أمسية ثقافية موسيقية (صور)
"شومان" تختار "أدب الرحلات" موضوعاً لجائزة أدب الأطفال
عوجان يفتتح معرض أمواج للخط العربي والزخرفة والحروفيات (صور)
تابعونا على الفيس بوك