آخر الأخبار
راصد الإخباري :
الطفيلة - كتب عبدالله الحميدي
كتب رئيس جامعة الطفيلة التقنية. د. محمد الحوراني، نصا قدر فيه ما يؤديه ملتقى السلع من دور فارق للثقافة، في حراكه الذي لا يتوقف.
ووصف ما تفعله النخب الوطنية والعربية من إنجاز على ضفة الفعل، ما هو الا اضافات نوعية. وتجليات ادبية. نثرية وشعرية، في الساحة الادبية العالمية، التي تنتظر مزيدا من العطاء
وتاليا نص رسالة الرئيس،
يا اهل الملتقى، اختلست النظر الى ناديكم هذا المساء كما يختلس اهل الاعراف النظر الى اهل الجنة
و رايت في ناديكم ما يحبه القلب و ما تشتهيه الانفس.
و لا اخفيكم انني دهشت لعمق و جمال ما رأيت من ادب و علم و فلسفة
و رأيت ان كل واحد منكم تميز اما بشعر مبدع او جمال نثر او بدراسة نقدية جميلة تريك ما لا تراه في النصوص الادبية
و هناك شخوص تميزوا بالفلسفة و الغوص في الأعماق و كنت بيني و بين نفسي اظن ان تلك الطبقة من المبدعبن انقرضت من جامعاتنا و لكن يبدوا انها ما زالت موجودة بحمد الله و بفضله،
رايتها بينكم فهنيئا لكم يا أهل الملتقى، هنيئا لكم عالمكم الجميل الذي صنعتموه لانفسكم و كسوتموه زهرا و جواهرا و دررا.
سلام عليكم و سلام على عالمكم الجميل و سادن ملتقاكم الاشم الاستاذ ابوايمن.
وفي قراءته لما عبر عنه رئيس الجامعة قال استاذ النقد والادب، د. ابراهيم الياسين، من جامعة الطفيلة. وسلام عليك وعلى عالمك الرحيب وفكرك الثاقب وأنتم تديرون صرحا علميا متميزاً بكفاءة وجدارة واقتدار وتحققون إنجازات وإبداعات يشهد لها القاصي والداني... سلمت عطوفة الرئيس وأنتم ممن يدعمون ذا الملتقى بكل ما يمكن.... مرور جميل سيدي
ويعدها الشاعر خليل الخوالده من انبل الوقفات، فقال وكم يسعدنا ان تطل علينا.. فإن لم يكن وابلا لانشغالك بادارة صرحك الاشم فبِطَلٍ يصيب شعاب ملتقانا فتزهر بغيثكم أيها العلماء الاجلاء ..... بوركت وسدد الله خطاك...
وفي ذات الوقت كتبت د. حنان الخريسات وهي ترى ان ما تنكتب هو من وجع الواقع وهموم شائكة تعصف هنا وهناك ونطيرها الى الملتقى فتجد صداها وتستفزنا وتخرج الابداعات من كل صوب ..
وتراها د. فيفيان شويري، قمة الرقي، والاحترام، والاناقة في التعبير والتقدير.... وقالت نشكر لكم هذه اللفتة ، سيدي الرئيس، وهل بغير الفكر والعقل تحلو الحياة؟
ويعد ذ. كامل الطراونه وقفته نقطة ضوء فارقة في مسيرة الملتقى ويقول يا لهذه الوقفة الشذية ما ابدعها وهي تنظر بفكر ووعي حالة حالمة ، لها وجود خاص تنظر بعيون مختلفة للثفافة ولجاذبيتها لدى هذا الملتقى الناهض بالثقافة وتاصيلها ..
وقال اشكر لك هذه الوقفة الجادة للتراث الثقافي من خلال من يصنه و يفعل الثقافة.
وقال لله دره ما أنجبه.. نطق فأجاد النطق بحكمة وشجاعه.. شكرا كبيره لك.
وتؤكد ما قال التليلي، وتقول فعلا صديقي...هو متحدث لبق...و له من البلاغة ما يجعل من كل حواراته سواءا بالفصحى والدارجة ،،،ذات أهمية وهو ذو دعابة ايضا...رجل راقي ...
ويؤشر د. غازي المرايات في الاثناء على الحبيبة تونس، يخطبها من خلال الاديبة الثريا قائلا هل ماتزال سوسه وحيتانها مخضبة بالهريس..؟
وهل ما تزال نابل
بأزقتها والقباب..؟
وهل ما يزال الفل
منثورا على أدراج بو سعيد؟
لهفي على قرطاج من
جنون المارقين. !!!!!
صباحك خير ومحبه.
وفي اكناف ما كتبه د. الحوراني. من حرف غال، عن الملتقى الذي يواصل رعايته مع نخب المبدعين والمثقفين، قالت ثريا التليلي ومشهد تونس ينساب أمامها، وقالت تخاطب، د.غازي المرايات ...رغم كل ما حصل و يحصل في تونس،،،لا يزال رباط سوسة شامخا...ومع الهريسة ( الحلوة).. يسقونك عصيرا عرف به العم سالم...وما تزال طبرقة مدينة المرجان والجاز بامتياز...و ما تزال مدينة الحمامات تحمل على ذراعيها مهرجانا احتضن اعمالا لا تنسى...و دار البارون بجواره تقريبا...زاااخرا بشتى انواع الزهور النادرة( 1200).نوع موثقين...
وقالت إن نابل ما تزال بقبابها و فخارها ...والفل منبعها...نجلبه لينثر على ادراج سيدي بو سعيد الباجي..ومقهى المكان المطل مز الهضبة على منارة و ميناء المكان...ولا تزال قرطاج ثابتة على أقدامها...حضنها يتسع للجميع...و يحتضن العديد ممن أحبوها واخلصوا لها... تنتظرهم للقاءات قادمة ،،ترحب بهم عليسة...و يستقبلهم حنبعل... اراكم بخير في خضراءنا ان شاء الله
الطفيلة - كتب عبدالله الحميدي
كتب رئيس جامعة الطفيلة التقنية. د. محمد الحوراني، نصا قدر فيه ما يؤديه ملتقى السلع من دور فارق للثقافة، في حراكه الذي لا يتوقف.
ووصف ما تفعله النخب الوطنية والعربية من إنجاز على ضفة الفعل، ما هو الا اضافات نوعية. وتجليات ادبية. نثرية وشعرية، في الساحة الادبية العالمية، التي تنتظر مزيدا من العطاء
وتاليا نص رسالة الرئيس،
يا اهل الملتقى، اختلست النظر الى ناديكم هذا المساء كما يختلس اهل الاعراف النظر الى اهل الجنة
و رايت في ناديكم ما يحبه القلب و ما تشتهيه الانفس.
و لا اخفيكم انني دهشت لعمق و جمال ما رأيت من ادب و علم و فلسفة
و رأيت ان كل واحد منكم تميز اما بشعر مبدع او جمال نثر او بدراسة نقدية جميلة تريك ما لا تراه في النصوص الادبية
و هناك شخوص تميزوا بالفلسفة و الغوص في الأعماق و كنت بيني و بين نفسي اظن ان تلك الطبقة من المبدعبن انقرضت من جامعاتنا و لكن يبدوا انها ما زالت موجودة بحمد الله و بفضله،
رايتها بينكم فهنيئا لكم يا أهل الملتقى، هنيئا لكم عالمكم الجميل الذي صنعتموه لانفسكم و كسوتموه زهرا و جواهرا و دررا.
سلام عليكم و سلام على عالمكم الجميل و سادن ملتقاكم الاشم الاستاذ ابوايمن.
وفي قراءته لما عبر عنه رئيس الجامعة قال استاذ النقد والادب، د. ابراهيم الياسين، من جامعة الطفيلة. وسلام عليك وعلى عالمك الرحيب وفكرك الثاقب وأنتم تديرون صرحا علميا متميزاً بكفاءة وجدارة واقتدار وتحققون إنجازات وإبداعات يشهد لها القاصي والداني... سلمت عطوفة الرئيس وأنتم ممن يدعمون ذا الملتقى بكل ما يمكن.... مرور جميل سيدي
ويعدها الشاعر خليل الخوالده من انبل الوقفات، فقال وكم يسعدنا ان تطل علينا.. فإن لم يكن وابلا لانشغالك بادارة صرحك الاشم فبِطَلٍ يصيب شعاب ملتقانا فتزهر بغيثكم أيها العلماء الاجلاء ..... بوركت وسدد الله خطاك...
وفي ذات الوقت كتبت د. حنان الخريسات وهي ترى ان ما تنكتب هو من وجع الواقع وهموم شائكة تعصف هنا وهناك ونطيرها الى الملتقى فتجد صداها وتستفزنا وتخرج الابداعات من كل صوب ..
وتراها د. فيفيان شويري، قمة الرقي، والاحترام، والاناقة في التعبير والتقدير.... وقالت نشكر لكم هذه اللفتة ، سيدي الرئيس، وهل بغير الفكر والعقل تحلو الحياة؟
ويعد ذ. كامل الطراونه وقفته نقطة ضوء فارقة في مسيرة الملتقى ويقول يا لهذه الوقفة الشذية ما ابدعها وهي تنظر بفكر ووعي حالة حالمة ، لها وجود خاص تنظر بعيون مختلفة للثفافة ولجاذبيتها لدى هذا الملتقى الناهض بالثقافة وتاصيلها ..
وقال اشكر لك هذه الوقفة الجادة للتراث الثقافي من خلال من يصنه و يفعل الثقافة.
وقال لله دره ما أنجبه.. نطق فأجاد النطق بحكمة وشجاعه.. شكرا كبيره لك.
وتؤكد ما قال التليلي، وتقول فعلا صديقي...هو متحدث لبق...و له من البلاغة ما يجعل من كل حواراته سواءا بالفصحى والدارجة ،،،ذات أهمية وهو ذو دعابة ايضا...رجل راقي ...
ويؤشر د. غازي المرايات في الاثناء على الحبيبة تونس، يخطبها من خلال الاديبة الثريا قائلا هل ماتزال سوسه وحيتانها مخضبة بالهريس..؟
وهل ما تزال نابل
بأزقتها والقباب..؟
وهل ما يزال الفل
منثورا على أدراج بو سعيد؟
لهفي على قرطاج من
جنون المارقين. !!!!!
صباحك خير ومحبه.
وفي اكناف ما كتبه د. الحوراني. من حرف غال، عن الملتقى الذي يواصل رعايته مع نخب المبدعين والمثقفين، قالت ثريا التليلي ومشهد تونس ينساب أمامها، وقالت تخاطب، د.غازي المرايات ...رغم كل ما حصل و يحصل في تونس،،،لا يزال رباط سوسة شامخا...ومع الهريسة ( الحلوة).. يسقونك عصيرا عرف به العم سالم...وما تزال طبرقة مدينة المرجان والجاز بامتياز...و ما تزال مدينة الحمامات تحمل على ذراعيها مهرجانا احتضن اعمالا لا تنسى...و دار البارون بجواره تقريبا...زاااخرا بشتى انواع الزهور النادرة( 1200).نوع موثقين...
وقالت إن نابل ما تزال بقبابها و فخارها ...والفل منبعها...نجلبه لينثر على ادراج سيدي بو سعيد الباجي..ومقهى المكان المطل مز الهضبة على منارة و ميناء المكان...ولا تزال قرطاج ثابتة على أقدامها...حضنها يتسع للجميع...و يحتضن العديد ممن أحبوها واخلصوا لها... تنتظرهم للقاءات قادمة ،،ترحب بهم عليسة...و يستقبلهم حنبعل... اراكم بخير في خضراءنا ان شاء الله
