آخر الأخبار
راصد الإخباري :
أعلنت شركات الاتصالات الخلوية الثلاث العاملة في المملكة "زين وأورنج وأمنية" عن إتاحة التصفح المجاني عبر شبكاتها لمنصة التعلّم الإلكتروني الخاصة بوزراة التربية والتعليم "درسك".
وجاء إعلان الشركات عقب الاجتماع الذي عُقد في وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، مساء اليوم الأحد، بحضور وزير الاقتصاد الرقمي، المهندس مثنى غرايبة، ووزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي، والرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات الدكتور غازي الجبور، والرؤساء التنفيذيين للشركات الثلاث.
وسيتمكن الطلبة وأولياء أمورهم وجميع المعنيين، من تصفح منصّة "درسك"، دون الخصم من أرصدتهم أو حزم الإنترنت على خطوطهم الخلوية أو اشتراكات الإنترنت المنزلية، وذلك في الفترة من الساعة السادسة صباحاً وحتى الرابعة مساءً، بدءاً من يوم الأحد المقبل، وتزامنا مع إطلاق المنصة من قبل وزارة التربية والتعليم، ولحين عودة العملية التعليمية إلى وضعها الطبيعي وانتظام الطلبة في مدارسهم.
وتأتي هذه الخطوة من شركات الاتصالات في إطار مسؤوليتها الاجتماعية وتماشياً مع الجهود التي تُبذَل على مختلف المستويات للتعامل مع فيروس كورونا المستجد، لا سيما بعد إعلان منظمة الصحة العالمية بأنه قد أصبح جائحة، الأمر الذي يحتم على الجميع التكاتف في مواجهة الفيروس والحد من انتشاره بمختلف السبل المتاحة.
--(بترا)
أعلنت شركات الاتصالات الخلوية الثلاث العاملة في المملكة "زين وأورنج وأمنية" عن إتاحة التصفح المجاني عبر شبكاتها لمنصة التعلّم الإلكتروني الخاصة بوزراة التربية والتعليم "درسك".
وجاء إعلان الشركات عقب الاجتماع الذي عُقد في وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، مساء اليوم الأحد، بحضور وزير الاقتصاد الرقمي، المهندس مثنى غرايبة، ووزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي، والرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات الدكتور غازي الجبور، والرؤساء التنفيذيين للشركات الثلاث.
وسيتمكن الطلبة وأولياء أمورهم وجميع المعنيين، من تصفح منصّة "درسك"، دون الخصم من أرصدتهم أو حزم الإنترنت على خطوطهم الخلوية أو اشتراكات الإنترنت المنزلية، وذلك في الفترة من الساعة السادسة صباحاً وحتى الرابعة مساءً، بدءاً من يوم الأحد المقبل، وتزامنا مع إطلاق المنصة من قبل وزارة التربية والتعليم، ولحين عودة العملية التعليمية إلى وضعها الطبيعي وانتظام الطلبة في مدارسهم.
وتأتي هذه الخطوة من شركات الاتصالات في إطار مسؤوليتها الاجتماعية وتماشياً مع الجهود التي تُبذَل على مختلف المستويات للتعامل مع فيروس كورونا المستجد، لا سيما بعد إعلان منظمة الصحة العالمية بأنه قد أصبح جائحة، الأمر الذي يحتم على الجميع التكاتف في مواجهة الفيروس والحد من انتشاره بمختلف السبل المتاحة.
--(بترا)
