النسخة الكاملة
من نحن
اتصل بنا
الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
الرئيسية
محليات
دولي
شركات
بنوك
اقتصادي
تعليم و جامعات
منوعات
ثقافة
مجلس الأمة
أحزاب
مجتمع راصد
بين السطور
الرئيسية
محليات
دولي
شركات
بنوك
اقتصادي
تعليم و جامعات
منوعات
ثقافة
مجلس الأمة
أحزاب
مجتمع راصد
بين السطور
منصة راصد
خارج النص
آخر الأخبار
الحكومة الاردنية ترحب باتفاق وقف اطلاق النار في غزة
العراقي للثقافة والفنون يقيم أمسية ثقافية علمية تكنلوجية
الأمن العام : قبضنا على قاتل شخص من جنسية عربية و القبض ايضأ على المعتدي على اسيويين
مذكرة تفاهم بين ضريبة الدخل والمبيعات والاوراق المالية
انقطاع الكهرباء يوقف المؤتمر الصحفي للحكومة في معان
أطروحة دكتوراه في الهاشمية عنوانها "لسانيّات المدوَّنات" والذكاء الاصطناعي
تحديثات البرامج الدراسية للذكاء الاصطناعي والامن السيبراني
كمعتاد ...مؤتمر صحفي لوزير الاتصال الحكومي من معان
العميد اللبابده يزور مرضى في مستشفى الملك طلال العسكري
اللواء المعايطه يزرع شجرة
مذكرة تفاهم بين المدن الصناعية وجامعة الشرق الاوسط
بدء اجتماع مجلس الوزراء في معان
العبادي مديرًا عامًا لدائرة الآثار العامة
دولة حسان يفتتح مركز الخدمات الحكومي الشامل في معان
الملحق الثقافي السعودي يزور جامعة الزيتونة
سيف الدين حابس رفيفان المجالي في ذمة الله
اخماد حريق مستودع في العاصمة
جامعة البترا تحصد أربع ميداليات في بطولة الجامعات الأردنية للكراتيه
اختيار الشخصيات الأكثر تأثيرًا لصالح جرش
ضبط 25 ألف كيلو من اللحوم المتلاعب بتواريخها
الأمن العام : قبضنا على قاتل شخص من جنسية عربية و القبض ايضأ على المعتدي على اسيويين
اخماد حريق مستودع في العاصمة
مليون و 102 ألف دينار ستصل لهذة الاحزاب الاردنية
اجتماع مجلس الوزراء في معان
ثقافة
الشاعر المصري عباس ينشر على منصة السلع دخان ونزيف
ثقافة
الخميس-2022-06-04 | 09:08 am
راصد الإخباري :
الجيزة - راصد
كتب عبدالله الحميدي
استقبلت منصة السلع الثقافية الشاعر العربي عباس محمود عامر
و اضافة إلى سيرتة الادبية العامرة بالمؤلفات ودواوين الشعر، فالأديب عباس، بدا كتابة بعض أشعاره على منصة السلع
وهذه اول قصيدة للشاعر المصري على المنصة بعنوان "دخَانٌ ونَزيفٌ...
فى رئةِ الأَرضْ...
أسأل عن شمسٍ
غَربَتْ خلف الشَّمس ..
أسأل عن قطراتٍ جفَّتْ من حلْقِ الأرض
الموثوق بحبل القيْظ المجنون ..
أسأل عن كلِّ قناديلِ الفرحِ المسْبيةِ
فى أدخنة الموتْ ،
لتضىءَ رداء الوطن الأسود ..
أسأل عن أملٍ أخضر
قد ينمو فى صحراء النَّار ..
...............................
أبحث عن أىِّ دواءٍ
يشْفِى ساقاً ينْخرها شللُ الجلسات ،
وسوس التّصويت المعتاد
ترقد فى خندقها المهجور ..
أبحث عن أىِّ دواءٍ
كى تصْحو تلك السّاق
كى تعْتقَ ضوءاً يجْلده الليل
من ذاك الوهج الدّموىّ ..
أبحث عن فجرٍ ٍفى لغةٍ تصْدَى
يخْمش
يحدث صدْعاً فى غسق الصَّمت ..
أبحث عن حنجرةٍ تجمع كل لغاتِ العالمِ
فى كلمةْ
تصبح ماءً يخْمد
سيفاً يخْرس
ألسنة اللّهب المتطاول
من أشْداق الإجرام ..
أبحث عن سرِّ شباكٍ
تغْزل من خيط الخَوْف
لتصيبَ الربَّانَ
الغواصين الفارين
من الأسْرِ
من القتلِ ،
وقرصنة الميناء ..
مَنَ يسْبح ضد التيّار ،
أو يمْخرُ بالسفن الحيْرى فى زَبدِ الدّم
لترْسُو فوق المرْفأ
هل يخطىء
فى حقِّ الأوطان ..؟
فبحثت كثيراً
خلف الكلمات ،
وما تحويه التصريحات ..
حول الشّمس أطوف ،
وأبحثُ
أهبط فى صحراء النَّارِ ،
وأنقِّبُ فى ثوب الوطن الفاحم ..
أنْقُضُ كل الأطلال ،
وأحْفُر فى الأنقاض ،
وأغْربُ بين رماد الهُدْناتِ ،
وبين رفَاتِ الأشْياء ،
وعظامُ قطاراتٍ رحلتْ
فوق سطور الكتب الصّفْراء ..
وأنقِّبُ فى أمعاء الأرض
أغوصُ
أغوص ُبعيداً ..
أرقُب ُ فى قاع الدم
رأيت دخَاناً يصَّاعد فى نزْفٍ
من رئة الأرض
يبْدو منه " شَبحٌ " ذو قبّعةٍ
يجْلسُ فوق الرّئتين ،
فيرمُقنِى
يسْتلُّ السّكين
أتصَفّدُ
يُقْطعُ رأْسى قُرباناً
قلت لهذا " الشَّبح " :
- رأسِى كل ُّ عروبتنا المنسيَّة ..
قال " الشَّبح " :
- إنِّى أفعل ما يمليه إصْحَاحُ الرَّغبة
من " سفْرِ ِالتَّكوينِ " المنْقوشِ
على جلْبابى الأسْوَدْ ...
*****
اقرأ أيضا
العراقي للثقافة والفنون يقيم أمسية ثقافية علمية تكنلوجية
الاوس والورد في دارة الشعراء (صور)
العراقي للثقافة والفنون يقيم أمسية ثقافية موسيقية (صور)
"شومان" تختار "أدب الرحلات" موضوعاً لجائزة أدب الأطفال
عوجان يفتتح معرض أمواج للخط العربي والزخرفة والحروفيات (صور)
تابعونا على الفيس بوك