نسج الشاعر الاردني بكر المزايدة. قصيدة سجل فيها توصيفا لقرية السلع
وكتب شهادته فيما تحويه القرية. ومحيطها الحيوي. قبل وبعد هجرة السكان لها. طلبا للتوسع
وتغنى الشاعر بجمال المكان. الذي تتربع فيه القرية الواقعة جنوبي مدينة الطفيلة، قبالة اكبر قلعة تاريخية. نحتها الانباط في الصخر. قبل ارتحالهم للبتراء. اثر معارك طويلة. وحصار اقتصادي
وأجرى الشاعر توصيفا لما يحيط بها من سلسلة جبال من جهاتها الثلاثة. ورسم صورا جميلة لمداعبة النسمات في الفجر لاعطافها التي تتكيء على أودية سحيقة اشهرها السدرة والجمل
وقال في القصيدة التي عنوانها السلع، على منصة السلع الثقافية،،