آخر الأخبار

اللواء السعودي يفتتح ندوة ادبيه على منبر السلع

راصد الإخباري :  


عمان - راصد
كتب عبدالله الحميدي

افتتح اللواء المتقاعد أ. عاطف السعودي الندوة الرابعة عشر لملتقى السلع الثقافي. 

وقال في الافتتاح. ان مبادرة الملتقى لتجسير جهد ثقافي عربي، جاءت لوعي هذه الطليعة العربية. لأخذ زمام المبادرة في تأسيس عمل عربي ثقافي مشترك
وتاليا نص الكلمة


بسم الله الرحمن الرحيم  

الصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين. 

مشرف الملتقى معالي الدكتور فيصل الرفوع رئيس وأعضاء ملتقى السلع الثقافي الأستاذ غازي العمرين وزملائه الكرام.

 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يشرفني في هذا المساء الطيب أن أرعى الندوه الرابعة عشرة بعنوان (شخصية أدبية).

أن هذا الملتقى الذي يضم خيره من أبناء الوطن الأعزاء من محافظة الطفيلة ومن خارجها بل تعدى ذلك إلى نخبه من أبناء الوطن العربي وبالتالي هو مؤسسه ثقافية أدبية وهو منبر ثقافي يهتم بالشأن الثقافي المجتمعي والذي يهدف إلى نشر الوعي الثقافي لدى أبناء الوطن ورعاية المواهب والإبداعات الثقافية وتوفير بيئه ثقافية للمحافظة على التراث والموروث الشعبي في المجتمع والدعم المعنوي   للأدباء والكتاب والمبدعين حيث أن الملتقيات منارة للعلم والإبداع في ظل محتوى يرتقي بالعمل الوطني. 

أن ملتقى السلع الثقافي يهتم بقضايا الفكر والثقافه والتاريخ والإبداع الأدبي ويشرف عليه نخبه من الأعضاء المثقفين والمبدعين داخل الاردن وخارجه.

ومن خلال هذا الملتقى تمكن عدد من الكتاب والمفكرين من نشر مقالاتهم وبحوثهم  وقصائدهم في مجال الفكر والتاريخ والحضارة والأدب. 

ويعتبر منبرآ يتم من خلاله صقل المواهب وعرضها على أعضاء الملتقى كما يتم  نقاش وتحليل يثري  الموضوع الذي يجري بحثه.

وأخيرآ وليس اخرآ أن هناك دورآ مهمآ لمثل هذه الملتقيات في مكافحة التطرف والإرهاب عن طريق نشر الوعي في المجتمعات الشبابية ويشمل ذلك عقد الندوات والاجتماعات في الجامعات والمدارس والقاعات العامه بحيث يكون هناك دور لكافة المؤسسات في المجتمع المحلي.

ولا ننسى أيضآ البحث في     الظواهر المستجده التى أصبحت  تؤرق المجتمع  كالمخدرات وجرائم القتل وغيرها.

 وفي النهاية أتوجه بالشكر إلى أسرة ملتقى السلع الثقافي مشرفآ ورئيسآ  وأعضاء. 
راجيآ من الله سبحانه وتعالى أن يجعل عملكم هذا في ميزان حسناتكم. 
سيبقى الأردن منارة للعلم والعلماء بجهود أبناءه المخلصين في ظل راعى المسيره جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه........ 
.
ويعدها الشاعر خليل الخوالده كلمة ومفتاح للحوارات التي تتبعها وقد اجملت فيها الأدوار المنتظرة من الملتقيات الثقافية... وان كان بعض الأدوار التي اوردتها تعتبر من الأدوار التي تحتاج لقوة تدعمها مثل التطرف والمخدرات....... و. و. و. وهذه القوة هي الدولة وما يمثلها من وزارة ثقافة ومؤسسات إعلامية تضطلع بدورها في حماية وسلامة ورقي المجتمعات...
وأما دور الملتقيات فهو دور داعم يعتمد على ادبيات عملية مواجهة الأخطار التي تحيق باللغة والمجتمع والانسان.... وهذه الادبيات لا بد لها من قوة لتؤتي أكلها...
أبدعت باشا في هذه الافتتاحية وتشرفنا برعاية لهذه الندوة...
فلك كل الاحترام والتقدير... وحفظك الله ورعاك.... وطابت الأنفاس..

وقدر الشاعر د. فواز زعرور من لبنان، رؤية السعودي وقال صح بوحكم أستاذنا الفاضل، وطاب يراعكم، على هذه المشاعر الفياضة، والكلمات الطيبة، المعبرة، التي كللت غرة هذه الندوة بإكليل من غار، أضفى على جمالها جمالاً وروعتها روعة، راجين من الله العلي القدير أن يوفقنا جميعاً إلى ما فيه الخير، والسؤدد، والرشاد، اللهم آمين ..

وعلقت الباحثة والاديبة د. فيفيان شويري من الجامعة اللبنانية. وقالت يشرّفنا سعادة اللواء السيد عاطف السعودي المكرّم برعايته للندوة ( 14) في ملتفى السلع الثقافي الذي نعتز بالانتماء اليه

ولفتت الى ان  هذا الملتقى الذي يُشرف عليه قامة علمية ممثلة بمعالي الدكتور فيصل الرفوع المكرم، ويعمل سادنه الكريم الاستاذ غازي العمريين بدأب على تعزيز موقعه الريادي في الوطن العربي، ما ينمّ عن حرصه الشديد لدعم الثقافة واللغة العربية التي هي من أولويات أهداف كل عمل ثقافي عربي. 

واكدت  اجادة الأستاذ السعودي بالتذكير بدور الملتقى  وأهدافه وأضاف تطلعات نهضوية يؤخذ بها من أجل التطوير وخاصة فيما يتعلق باستهداف شريحة الشباب والتوعية الاجتماعية وهذا هو بالفعل دور المثقفين وعليهم  التوجيه واجتراح الحلول من خلال المعاينة والمواكبة لكل ظاهرة أو حدث أو مستجد من شانه أن يساهم  في الرفع من المستوى المعرفي لمجتمعاتنا  العربية وبالتالي تحصين الانتماء وتعزيز الهوية الوطنية ودعم كل ما يساهم في تنشيط الثقافة في زمن وطننا بأمس الحاجة لنا للعمل والتلاقي والوحدة.  

وثمنت هذا الافتتاح، وتمنت التوفيق للزملاء في هذه الندوة ذات العنوان المهم والذي يعكس حرية الخيار لدى الأعضاء ما يزيد من فرصة التعرف عليهم وعلى ميولهم الادبية. 

وفي قراءته لكلمة الافتتاح، قال الشاعر صالح الخصبة، اما ولقد اثريتنا بهذه الافتتاحية القيمة عطوفة الباشا والقيت  عليها اضواءك بما تحمل من افق واسع واطلاع وشمولية،  فقد اغدقت علينا بهذا النخب الفكري الذي سلط الضوء بكل وضوح على مقاصد واهداف الملتقى الذي يجمع خيرة الخيرة من ادباء ومثقفين وكتاب وشعراء مم الاردن الحبيب والوطن العربي الغالي

وقال احييك على رائع افتتاحيتك واطراءك وتحفيزك ومبادراتك القيمة التي هي دفعة قوية لمنتسبي هذا الملتقى وما يقدموه من اسهامات ادبية وفكرية تثري الحركة الفكرية والثقافية في بلدنا التاريخ والعز والنهظة الأردن  الغالي 

وختم قائلا رعاك الله وسدد على طريق تلخير خطاك مع فائق تقديري لجهودك المباركة...

 وحيا الاديب د. احمد الحليسي الاستاذ عاطف السعودي على هذه الافتتاحية المتميزة لهذه الندوة، والتي تلحظ من خلالها الانتماء الوطني والعروبي، وتحس هاجس الأمن والحس الأمني الذي يخدم الوطن ومؤسساته، من رجل أمن مثقف ومحام متمرس، أحسنت وجزاك الله خيرا أستاذ عاطف. 

وترى الاديبة نجلاء حسون انها افتتاحية تدل على ثقافة مقدمها المميزة.. شكرا على طيب الكلام عن الملتقى وأعضائه.. متمنية ان تكون ندوة مميزة وناجحة.. تحياتي واحترامي استاذ عاطف

ولفت د. محمود الكفارنه الى انها  افتتاحية رائعة فاضت  اقحوان زهورها بعطر مقدمها الصحفي الأعلامي الملهم الجميل الرائع سيما وهو يقدم تلميذه هذه الشخصية الراقية كعنوان مميز بالارتقاء والسمو  والشموخ لعطوفة الباشا عاطف السعودي  نبض الوطن الحر الشريف وصاحب العقل النير والخلق الرفيع.
تحياتي وتقديري واحترامي عطوفة الباشا الكبير
  
واشار مديرة الثقافة في الكرك الاديبة عروبة الشمايله. ان الكلمة تضمنت كلمات طيبة ورائعة لافتتاحية الندوة لك كل الاحترام والتقدير ….
والشكر الموصول لمعالي د. فيصل الرفوع والاخ الكبير الاستاذ غازي العمريين للجهود المبذولة بالملتقى.

ووصفها الشاعر ايمن الرواشدة بالانطلاقة الأدبية الجديدة عبر دافق مشاعركم اللطيفة وحضوركم البهي ...
وليبدأ فصلً جديد من الجمال ... 

وقدم الاديب د. محمد المعايعه مداخلة قال فيها انه من جمال الحديث ورونقه حضوركم البهي لأفتتاح أعمال ندوة ملتقى السلع الثقافي رقم (١٤) والمخصصه للحديث عن شخصية أدبيه.. 

وأضاف "لقد أجدت وأبدعت" عطوفتكم  بالحديث عن دور المنتديات الفكرية والملتقيات الثقافية في نشر العلم والمعرفة والثقافة  لتنوير عقول الناشئة....ومن هذة المنتديات ملتقى السلع الثقافي الذي كبر وتعالى صيته بادارة سادنه الأستاذ غازي العمريين، وعظم أدائه  وشأنه ببوصلة التوجيه وقيادته  معالي الأستاذ الدكتور فيصل الرفوع. 
وتشكر عطوفتكم بأشادتكم بالدور الكبير الذي يقدمه الملتقى باعتباره منارة علم ومعرفة ومصدر إشعاع فكري وثقافي من رواده الزملاء الأعضاء في ملتقى السلع الثقافي من المثقفين والأدباء والشعراء من أبناء الوطن ممن كان لهم إسهام واضح في إثراء المشهد الثقافي الأردني والعربي وقدموا جهودا طيبة في رفد المكتبة العربية بمجموعة قيمة من كتاباتهم ومؤلفاتهم. 
 وتأتي هذه الخطوة استشعارا من الملتقى بضرورة الاحتفاء بالمبدعين الأردنيين  بالكتابة عنهم لما لهم من دور كبير في صياغة الوجدان الوطني والتعبير عن آمال وألام وتطلعات أبناء الوطن  لإقامة الأنشطة والفعاليات الثقافية والفكرية لتطوير العمل الثقافي وإسناده..
أحيك عطوفة الباشا على كلماتك الماطرة فكراً وثقافة ناضجة ذات
اطلاع واسع وخبرة متميزة  أعطت إضاءة جميلة عن ملتقى السلع الثقافي واعضائه الكرام.
مع خالص مودتي ومحبتي وتقديري لعطوفتكم.

 وكان الشاعر مشهور المزايده. سعيدا هذا المساء وأهو يقرأ افتتاحية الندوة الجديدة   حيث قال ان ما فيها من إشارات ولفتات جميلة جاذبة تؤكد حرصه على مواكبة التطور والجري نحو  مزيد من التألق والإنجاز، وربما يحق لي أن أتوقف  عند محطة مهمة أشار إليها السعودي وهو يدعو إلى مكافحة التطرف بالثقافة، نعم إن  التطرف والفكر المنحرف لا يتم رده بالجيوش والعساكر والآلة الحربية إلا إذا سبق هذا وعي فكري ونهضة علمية تربوية أخلاقية ، ونحن في هذا الصرح الأدبي مدعوون للمساهمة في نشر الفكر المعتدل ومحاربة التطرف والقيام برسالة التنوير  .....

وقدر الشاعر والاديب د. محمد ناجي عمايره، لراعي الندوة، . وهذه الكلمة الوافية الضافية التي اوضحت معالم الطريق و شكلت بوابة عبور الى الندوة واهدافها النبيلة مثلما احاطت بالملتقى وغاياته واهتماماته ومناشطه لخدمة ثقافتنا الوطنية بما فيها من تراث وأصالة وإبداع و رؤى وافكار تقدمية  وعصرية لتعزيز الروح الإنسانية والتطلعات السامية. 
نتطلع إلى مشاركات مهمة و تقديم شخصيات أدبية وثقافية اعطت وتعطي الكثير الذي يجدر بنا ان نلم ببعض جوانبه وابعاده. 
كل الشكر والتقدير موصول إلى معالي المشرف العام الأستاذ الدكتور الصديق فيصل الرفوع وسادن الملتقى الزميل غازي العمريين على جهودهما الطيبة. 
وهذه تحية تقدير واحترام للزميلات والزملاء أعضاء الملتقى جميعا  مقرونة بامنيات التوفيق والسداد. 

د.محمد الحو اني، رئيس جامعة الطفيلة سابقا. كتب قراءته للكلمة وقال 
 اكملت و اجملت و سعد ملتقى السلع الثقافي مشرفا و سادنا و اعضاء بافتتاحكم لهذه الندوة في ملتقانا الجميل.
دمت اخا فاضلا كريما و دام هذا الملتقى الطيب ملتقى الادباء و العلماء و نخبة المجتمع الاردني بل و العربي.
 
شكراً لكم، قالها الشاعر محمد الشروش، مضيفا ان هذه الرعاية الكريمة لندوة ملتقى الإبداع والثقافة والأخوّة المتصلة المتواصلة في كل أرجاء العروبة والعربية .
إنّ هذا الجهد المقدّر للأستاذ غازي العمريين هو محلّ الإحترام والتقدير ، والدّافع نحو المزيد من العطاء والتميز.
أعلم وأدرك أنّ المطلوب منّا الكثير ،
إعذرونا إن قبلتم وانتظروا منّا كل خير لإثراء الملتقى الثّريّ بكم .
      .
 ورحب مدير الثقافةفي الطفيلة، د. سالم الفقير، براعي الندوة، واشاد بمستوى الملتقى وانجازاتها التي لا تتوقف وقال، هذا ديدن الكرماء من أبناء الوطن أمثالكم، عندما يتحدثون بعقول نيرة، وليس بغريب عليكم ذلك.
أجدها بداية موفقة وأنتم تسيرون في ركاب الثقافات والخيرات.
سلام عليكم في الإمساء والإصباح
حفظكم الله ورعاكم أيها المكرم النبيل عطوفة الباشا النبيه.

وفي ترحيبه براعي الندوة عطوفة اللواء عاطف باشا السعودي. مدير الأمن العام الأسبق، قال المشرف الاعلى للملتقى د. فيصل الرفوع
حللت اهلا ووطئت سهلا وعلى الرحب والسعة، في ملتقى السلع الثقافي ومن على منصته. ويشرفني، وزملائي،  عطوفة الأستاذ غازي العمريين، سادن الملتقى ورئيسه، وجميع الذوات أعضاء الملتقى المبدعين الكرام،  ان نرحب بعطوفتكم ايما ترحيب، ونشكر إطلالتكم الرائعة،  وكلماتك الطيبة والمعبرة والصادقة  في رعاية و إفتتاح  الندوة الثقافية- الأدبية- الفكرية  ال 14 لنشاطات ملتقى السلع الثقافي، والتي بعنوان : شخصية أدبية. 
 شاكرين لعطوفتكم  هذه الرعاية الكريمة، ومتمنين لجنابكم  دوام العز الصحة والعافية، وحمى ألله الأردن وقيادته الهاشمية، وامتنا العربية المجيدة،

وفي قراءة حصيفة للمشرف العام للملتقى. د إبراهيم الياسين. قال عليكم السلام والتحية العاطرة
وشكرا عطوفة الباشا على تفضلكم برعاية هذه الندوة الثقافية الحوارية، والشكر موصول لكم على هذا الإطراء للملتقى ونجومه اللامعة وأقماره المنيرة _ وأنت منهم _ وعلى هذا التبيين لدور الملتقيات الثقافية في ظل العولمة والتطور التكنولوجي السريع. 

وأضاف د. الياسين. لقد أوجزت فأبنت، ولخصت فأصبت بوركت وأسعد الله مساء الجميع.

وثمن الاديب محمد التميمي، للسعودي رعايته للندوة رقم ١٤ لملتقى السلع الثقافي .
واكد عطوفته ان الملتقى يضم نخبة من المثقفين والأدباء والمفكرين والمبدعين وهذا مفخرة
كما ذكر ان الملتقى يبرز مواهب الاعضاء وهذا يمكن من الجميع  الإطلاع والتواصل.  كل الشكر لعطوفته وللمشرف العام الدكتور فيصل الرفوع وكل الشكر لسادن الملتقى الأستاذ غازي العمرين. 

ورآها رئيس مجلس المحافظة السابق، د. محمد الخصبة. كلمة تفيض نصحا وإرشاد، وقال نتشرف وجميع الزملاء  برعايتك  للندوة  ١٤ فبورك بك وسدد خطاك دوما 
.
اما الشاعرة د. حنان الخريسات. فكتبت تقول، كلمة الافتتاحية سلطت الضوء على مجموعة من المظاهر الاي بدأت تظهر في حياتنا  وتساهم في زعزعة الكثير من مفاصل حياتنا  مثمنة دوركم الفاعل بالثناء على اعضاء هذا الملتقى والتنوع  بتنوع ضيوفه من الدول العربية شاكرين للاستاذ غازي جهوده المميزة  وتميزه باختيار ضيوفه متمنية لكم ولجميع الاعضاء التوفيق والسداد ..

وكتبت الاديبة المغربية امينه الجمجومي، تعليقا على كلمة الافتتاح، سلام على اهلنا
من أسرة ملتقى السلع
وسلام على الباشا
من افتتح الندوة ١٤
لكم جميعا بهذه المناسبة، التي تتكرر شهريا، في رحاب الموضوعات والقضايا الادبية التي تهم الانسان العربي،

شكرا للمشرف الاعلى د. فيصل الرفوع، ورئيس الملتقى، الصحفي غازي العمريين، وللمشرف العام الاستاذ د. ابراهيم الياسين، ولكل عضو تحية

فهذا الاصرار على خدمة الملتقى. والتفاعل مع ما يثار فيه. هو بحد ذاته فعل ثقافي عز نظيره في اوطاننا العربية

مع كل تلك المبادرات، من ندوات ومطارحة للشعر والنص الاصيل، واجتماع الاعضاء حول هذه المائدة الدسمة، هو انبل ما رأيت. في كل المجموعات، التي غالبا ما تعج بما هب ودب

الف تحية للمحامي اللواء  عاطف السعودي مشاركته لنا. ورعاية هذه الندوة الجميلة. بخياراتنا المختلفة

سدد الله الخطوات. ورعاكم في كل المعتركات. خدمة للثقافة العربية التي نتمنى 

اما الاديب هاني البداينه. فقال شكرا لعطوفة الباشا وقد تكرم بافتتاح ندوتنا الرابعة عشرة، وشكرآ كبيرة لتوصيفاته الكريمة للملتقى ولاسرة الملتقى وفي الطليعة استاذنا أبو أيمن العزيز

وشهدت الشاعرة ريما البرغوثي للكلمة الافتتاحية بأنها رائعة شملت الخطوط العريضة للمجالس الثقافية وما ينتظر منها في إلقاء الضوء على بعض الأمور البارزة في مجتمعاتنا وما طرأ عليها من مستجدات باتت تؤرق الكثيرين وإن كانت بعض هذه الأمور تحتاج دعما من جهات رسمية
ختاما، وفي خلاصة القول، كتبت البرغوثي، انها كلمة رائعة وافتتاحية خصبة لانطلاق الحوارات من بعدها في موضوع الندوة رقم ١٤

 اما الشاعرة نبيله حمد القطاطشه. فقالت تحية لكم ولهذه الكلمات التي شرفتمونا بها ، وكل التقدير والشكر لدعمكم وتثمين جهود هذا الملتقى الذي أثبت تميزه في الساحة الإعلامية ليحمل الأعضاء فيه مسؤولية إثبات الهوية الثقافية ونشر الفكر الواعي المنبثق من هويتنا العربية الإسلامية ، مرة أخرى شكرا لكم سيدي ، وكل الامتنان للقائمين على هذا الملتقى الراقي 

وحيت الاديبة إبتسام الزلابيه الاستاذ السعودي، وقالت اهلا ببريق تواجدك الماسي بالاشراف على هذه الندوة نستقبل موكب الافكار من كوكبة الاعضاء الأفاضل ونرسم بريق ادبي ينير مجتمعنا بالارشاد والتوجية وايضا بالقدوة الحسنة والحكمة ..  
اتمنى للجميع قضاء اسعد الاوقات في هذه الندوة

ورحب كذلك د. بشار العمريين، بالرأعي، وقال تحية طيبة للباشا عاطف السعودي على التكرم بافتتاحه لندوة الملتقى الرابعة عشر، بوركت جهودكم إن شاء الله.

ورحب الشاعر بكر المزايدة بالسعودي وقال  حياك الله عطوفة الباشا 
ونقدر لكم اهتمامكم بالثقافة والمثقفين 
وشكرا كبيرة على رعايتكم للندوى ١٤ في رحاب ملتقى السلع الثقافي. 
حفظكم الله ورعاكم 


وقال د. غازي المرايات. رئيس مؤسسة اعمار الطفيلة سابقا ان طلتك البهيه باشا تبشر بالخير وكلمتك الهادئه والرائقه تبشر بندوة مميزه عن ندواتنا السابقه
في ملتقى الإبداع والتميز.

واستذكر الشاعر د. صقر الصقور، ايامه مع اللواء السعودي وقال "عندما التقينا خلال الانتخابات البلدية والنيابية" في اربد .. كنت نعم الاخ والصديق والقائد الفذ ..
وهنا نعيد اللقاء معك مثقفا  واديبا واستاذا .. في ملتقى السلع الذي يعج بالقامات الشامخة .. حاديهم ابو ايمن .. الصحفي الاديب المتميز غازي االعمريين ..
 
كما رحب د. احمد القرارعة براعي الندوة، وقال اهلا وسهلا بكم
والشكر الجزيل على كلماتكم الرائعة، والاهتمام والرعاية لندوة ملتقى الادب والثقافة والفكر