آخر الأخبار
راصد الإخباري :
الصحفي غازي العمريين
اصلي الفجر في الموعد، واجد متسعا من الوقت. لبعث الايحابية في مطالع ايام الاحبة.
منهم من ارسل له آيه. ومنهم الوردة، او المقطع، ومنهم اغنية جميلة. قد تكون لفيروز.
لدي اصدقاء، بعضهم اثمن من التبر، وبعضهم مذخور لساعات الرخاء، وبعضهم كما يقول المحافظ د. حاكم المحاميد "تتنك اللي ما يولع"
لكنني ازن الرجال بميزان ليس له كفة ثانية. و ازن النساء، فابقي عل الثمين الذي لا يتغير. لكن البقية، يتعبني نقلهم من مكان لمكان.
كما قلت. الثمين من ذكر او انثى. لا يتغير. ولا بحتمل وجهات النطر، ابقى على العهد معه. ابثه الاشواق. واتمنى رؤيته. كما الصديق ياسر الهباهبه. الذي احببته عامين. (٧٤-٧٥) ولم اعرف اين صار، الا بعد تواصله من الزرقاء قبل عدة اشهر، واتفقنا على اللقاء. لكنه مات فجأة
ليس هذا موضوع المقال. لكنني اترحم على ياسر، فكانما فقدت بعض اعصابي، حين كتب لي آخر جملة على الواتس"اعذرني، تعرضت لوعكة صحية"
من طبعي ان اعتبر زملائي ورفاق الصف في المدرسة والمعهد. كما القلب. وكذلك الطلبة والطالبات. من علمت في مدارس الطفيلة. كما ابنائي وبناتي
موضوع المقال، هو انني حين اصلي الفجر، اجد ريح الجنة يفيض على اركاني، فما الفجر الا سانحة، نتبتل فيها بين يدي الرحمن، اذ يتنزل لقبول المغفرة والتوبة والسؤآل،،
في اعقاب الصلاة والاذكار، افتح تليفوني. واطوف على الاحبة، بالتركيز على اروع مجموعة صنعت حراكا ثقافيا، عدها وزير الثقافة، علامة فارقة، في الميدان الثقافي.
وكما يقول البدو "زبدة الهرج. عند لبس الحذية" فاءن مبرر كتابة المقال، هو انني اقرا ما يرسل الاصدقاء، فتجدني اضحك دونما حسيب، الا الزوجة التي لا تشاركني الا بتوجيهاتها "وحد الله" فاذعن مؤمنا بالامر.
اقرا كتابات الاصدقاء والصديقات. لاجد ان بعض النكات، من صناعة اهل الثقافة والطرفة. واصحاب البديهة المفرطة.
اضحك وتنشرح اساريري، لكنني، اغتم من كثير من الفيديوهات. التي تصور الفقر، او الظلم، فاتجرع مدامعي، وتذهب نفسي حسرات على هؤلاء.
اذ رايت اليوم مذيعة تقابل ابن يافا المسن، وتساله عن ايامها الماضيه. فيقول ان اهل يافا حين ذهابهم للمزارع صباحا. لا يغلقون بابا، وكان برتقالها يسد حاجة اوروبا، ثم بكى !!!!
وقال. والله لا ابكي، الا حين استذكر مئات الصواريخ تدك بافا، لتهدم بيوتنا، ويقتل الناس. وتؤخذ اراضينا؟؟؟
يا له من صباح،
حين لا تملك الا الدعاء
ولا تقوى حتى على الانين
الصحفي غازي العمريين
اصلي الفجر في الموعد، واجد متسعا من الوقت. لبعث الايحابية في مطالع ايام الاحبة.
منهم من ارسل له آيه. ومنهم الوردة، او المقطع، ومنهم اغنية جميلة. قد تكون لفيروز.
لدي اصدقاء، بعضهم اثمن من التبر، وبعضهم مذخور لساعات الرخاء، وبعضهم كما يقول المحافظ د. حاكم المحاميد "تتنك اللي ما يولع"
لكنني ازن الرجال بميزان ليس له كفة ثانية. و ازن النساء، فابقي عل الثمين الذي لا يتغير. لكن البقية، يتعبني نقلهم من مكان لمكان.
كما قلت. الثمين من ذكر او انثى. لا يتغير. ولا بحتمل وجهات النطر، ابقى على العهد معه. ابثه الاشواق. واتمنى رؤيته. كما الصديق ياسر الهباهبه. الذي احببته عامين. (٧٤-٧٥) ولم اعرف اين صار، الا بعد تواصله من الزرقاء قبل عدة اشهر، واتفقنا على اللقاء. لكنه مات فجأة
ليس هذا موضوع المقال. لكنني اترحم على ياسر، فكانما فقدت بعض اعصابي، حين كتب لي آخر جملة على الواتس"اعذرني، تعرضت لوعكة صحية"
من طبعي ان اعتبر زملائي ورفاق الصف في المدرسة والمعهد. كما القلب. وكذلك الطلبة والطالبات. من علمت في مدارس الطفيلة. كما ابنائي وبناتي
موضوع المقال، هو انني حين اصلي الفجر، اجد ريح الجنة يفيض على اركاني، فما الفجر الا سانحة، نتبتل فيها بين يدي الرحمن، اذ يتنزل لقبول المغفرة والتوبة والسؤآل،،
في اعقاب الصلاة والاذكار، افتح تليفوني. واطوف على الاحبة، بالتركيز على اروع مجموعة صنعت حراكا ثقافيا، عدها وزير الثقافة، علامة فارقة، في الميدان الثقافي.
وكما يقول البدو "زبدة الهرج. عند لبس الحذية" فاءن مبرر كتابة المقال، هو انني اقرا ما يرسل الاصدقاء، فتجدني اضحك دونما حسيب، الا الزوجة التي لا تشاركني الا بتوجيهاتها "وحد الله" فاذعن مؤمنا بالامر.
اقرا كتابات الاصدقاء والصديقات. لاجد ان بعض النكات، من صناعة اهل الثقافة والطرفة. واصحاب البديهة المفرطة.
اضحك وتنشرح اساريري، لكنني، اغتم من كثير من الفيديوهات. التي تصور الفقر، او الظلم، فاتجرع مدامعي، وتذهب نفسي حسرات على هؤلاء.
اذ رايت اليوم مذيعة تقابل ابن يافا المسن، وتساله عن ايامها الماضيه. فيقول ان اهل يافا حين ذهابهم للمزارع صباحا. لا يغلقون بابا، وكان برتقالها يسد حاجة اوروبا، ثم بكى !!!!
وقال. والله لا ابكي، الا حين استذكر مئات الصواريخ تدك بافا، لتهدم بيوتنا، ويقتل الناس. وتؤخذ اراضينا؟؟؟
يا له من صباح،
حين لا تملك الا الدعاء
ولا تقوى حتى على الانين
