آخر الأخبار
راصد الإخباري :
الطفيلة - من عبدالله الحمبدي
"التقنية" في عيون الطفايلة. كانت على برنامج اضاءآت، بمشاركة رئيس الجامعة، وشخصيات وطنية.
وكان د. راتب السعود الوزير السابق، اشار الى تنوير الجامعة لمحيطها. ثقافيا واقتصاديا.
وقال انها مارست دورا تنمويا للتشغيل وتوظيف طاقات المتعطلين. الى جانب عمليات الابتعاث، لابناء المنطقة والوطن.
وفي مداخلة اخرى اشار الدكتور السعود الذي تواصل البرنامج معه هاتفيا، لما قدمته الجامعة لمجتمع الطفيلة ووصفها بالرئة التي تتنفس منها المحافظة الهاشمية اقتصادياً و اجتماعياً و ثقافياً و أثنى على ادارة الجامعة و ما حققته من انجازات على صعيد فتح التخصصات الجديدة و الانفتاح على المجتمع المحلي .
وبين الصحفي غازي العمريين رئيس منصة السلع الثقافية، النقلة النوعية التي أحدثتها الجامعة في مجتمع الطفيلة و أنها وفرت التعليم لأبناء المحافظة دون أن يتجشموا عناء الانتقال إلى محافظات أخرى و أن الجامعة في عيون أبنائها كبؤبؤ العين قائلا "عميت عين لا ترى انجازات جامعة الطفيلة على أرض الواقع بالرغم من قسوة الظروف و شح الموارد".
ولفت الى ان الانجاز الحكومي الباهر من خلال اوامر الدفاع. كان عالميا، ذلك كله يدلل على ان قائد المسيرة، جلالة الملك، يحكم السفينة، رغم قلة الزاد، ويدير شؤون المملكة بالعلم والبصيرة الثاقبة، ما هيا للجامعات بيئات آمنة للتعليم، وللاقتصاد مسارات ستظهر نتائجها الرائعة قريبا.
وفي حديثه في الموضوع قال الناشط السوالقة الذي شدد على فكرة أن الجامعة هبة من جلالة قائدنا المفدى لأبناء الطفيلة في باكورة عهده الميمون، أن الجامعة أحدثت فرقاً في نمط الحياة و أنها أوجدت فرص العمل للعديد من أبناء الطفيلة و وفرت لهم التعليم و الحراك الثقافي و الفكري و الاقتصادي .
و في الندوة شكر رئيس الجامعة الذوات المشاركين في الندوة مؤكداً على أن الجامعة تتقدم و تجد رعاية خاصة و ملموسة بتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي يتابع بنفسه قطاع التعليم العالي بادق التفاصيل و قد كان ذلك جلياً خلال أزمة الكورونا.
و بين أن الجامعة تتقدم و أنها افتتحت في هذا العام و العام الماضي أحد عشر تخصصاً جديداً على مستوى الدبلوم المتوسط و البكالوريوس و الماجستير و أن هناك زيادة ملحوظة في أعداد الطلبة و تحسن في ايرادات الجامعة الذاتية و أنها تساهم في إعادة تأهيل المتعطلين عن العمل لإدماجهم في سوق العمل من جديد من خلال مشاركتها في برنامج "خدمة وطن" وهي ممتنة لأبناء الطفيلة الذين يوفرون الحاضنة النبيلة للجامعة و طلبتها و أنها تنمو و ستكون كشجرة باسقة الاغصان، يتفيأ ظلالها كل أبناء المحافظ الهاشمية.
وقال أنها ستكون قرة عين لقائد الوطن و لأبناء الأردن عامة و أبناء الطفيلة خاصة.
ادار البرنامج د. احمد القرارعة، مدير الاذاعة، الذي اصفى على الحوارات جوا متميزا من التعاطي مع الافكار والرؤى، بصورة تفاعلية
الطفيلة - من عبدالله الحمبدي
"التقنية" في عيون الطفايلة. كانت على برنامج اضاءآت، بمشاركة رئيس الجامعة، وشخصيات وطنية.
وكان د. راتب السعود الوزير السابق، اشار الى تنوير الجامعة لمحيطها. ثقافيا واقتصاديا.
وقال انها مارست دورا تنمويا للتشغيل وتوظيف طاقات المتعطلين. الى جانب عمليات الابتعاث، لابناء المنطقة والوطن.
وفي مداخلة اخرى اشار الدكتور السعود الذي تواصل البرنامج معه هاتفيا، لما قدمته الجامعة لمجتمع الطفيلة ووصفها بالرئة التي تتنفس منها المحافظة الهاشمية اقتصادياً و اجتماعياً و ثقافياً و أثنى على ادارة الجامعة و ما حققته من انجازات على صعيد فتح التخصصات الجديدة و الانفتاح على المجتمع المحلي .
وبين الصحفي غازي العمريين رئيس منصة السلع الثقافية، النقلة النوعية التي أحدثتها الجامعة في مجتمع الطفيلة و أنها وفرت التعليم لأبناء المحافظة دون أن يتجشموا عناء الانتقال إلى محافظات أخرى و أن الجامعة في عيون أبنائها كبؤبؤ العين قائلا "عميت عين لا ترى انجازات جامعة الطفيلة على أرض الواقع بالرغم من قسوة الظروف و شح الموارد".
ولفت الى ان الانجاز الحكومي الباهر من خلال اوامر الدفاع. كان عالميا، ذلك كله يدلل على ان قائد المسيرة، جلالة الملك، يحكم السفينة، رغم قلة الزاد، ويدير شؤون المملكة بالعلم والبصيرة الثاقبة، ما هيا للجامعات بيئات آمنة للتعليم، وللاقتصاد مسارات ستظهر نتائجها الرائعة قريبا.
وفي حديثه في الموضوع قال الناشط السوالقة الذي شدد على فكرة أن الجامعة هبة من جلالة قائدنا المفدى لأبناء الطفيلة في باكورة عهده الميمون، أن الجامعة أحدثت فرقاً في نمط الحياة و أنها أوجدت فرص العمل للعديد من أبناء الطفيلة و وفرت لهم التعليم و الحراك الثقافي و الفكري و الاقتصادي .
و في الندوة شكر رئيس الجامعة الذوات المشاركين في الندوة مؤكداً على أن الجامعة تتقدم و تجد رعاية خاصة و ملموسة بتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي يتابع بنفسه قطاع التعليم العالي بادق التفاصيل و قد كان ذلك جلياً خلال أزمة الكورونا.
و بين أن الجامعة تتقدم و أنها افتتحت في هذا العام و العام الماضي أحد عشر تخصصاً جديداً على مستوى الدبلوم المتوسط و البكالوريوس و الماجستير و أن هناك زيادة ملحوظة في أعداد الطلبة و تحسن في ايرادات الجامعة الذاتية و أنها تساهم في إعادة تأهيل المتعطلين عن العمل لإدماجهم في سوق العمل من جديد من خلال مشاركتها في برنامج "خدمة وطن" وهي ممتنة لأبناء الطفيلة الذين يوفرون الحاضنة النبيلة للجامعة و طلبتها و أنها تنمو و ستكون كشجرة باسقة الاغصان، يتفيأ ظلالها كل أبناء المحافظ الهاشمية.
وقال أنها ستكون قرة عين لقائد الوطن و لأبناء الأردن عامة و أبناء الطفيلة خاصة.
ادار البرنامج د. احمد القرارعة، مدير الاذاعة، الذي اصفى على الحوارات جوا متميزا من التعاطي مع الافكار والرؤى، بصورة تفاعلية
