آخر الأخبار
راصد الإخباري :
الطفيلة - من عبدالله الحميدي
حاورت اذاعة جامعة الطفيلة التقنية اليوم اعضاء في تجمع السلع الثقافي، حيال ندوة "شعب في صف الوطن".
ووصف رئيس الحامعة د. محمد الحوراني. الشعب الاردني، بالمنصبط، والواثق بالقيادة، حين اعلنت اجراءات للحد من الوباء.
وقال في برنامج" فضاءآت" للدكتور أحمد القرارعه، على اذاعة الجامعة. ان الاردن صعد للمرتبة الاولى عالميا، حين كان صفا واحدا خلف القيادة، التي اصدرت توجيهات، كانت السبب في التعافي من اخطر وباء اقتحم العالم.
ولفت الى اجراءات التعلم والتعليم عن بعد. التي ميزت جامعة الطفيلة، ذات البعد الجغرافي، لتنافس نظيراتها. في الوصول للطلبة، والتواصل بصورة مباشرة، من خلال كادر تعليمي فعال، مايؤهلها لتنافس على القبولات في الاعوام القادمة، لتصل للاكتفاء الذاتي
وعدد الوزير والنائب السابق والاكاديمي د. راتب السعود الذي شارك هاتفيا، كثيرا من الثقافات التي تبدلت اثر تعرض المملكة للجائحة، وقال انها سنت سننا حميدة. اذ خففت من انعكاسات كلف التقاليد السابقة، في الافراح والاتراح.
وركز د. السعود على ما طالته تلك الثقافات الجديدة من قيم وعادات، تعدلت او تبدلت للافضل، بعد ان كانت سيفا مشرعا على المجتمعات
وقدم رئيس مؤسسة اعمار الطفيلة، د. غازي المرايات. ايضاحات صحية حول تداعيات الوباء على المملكة. واكد ان الانحياز الى الانضباطية، والتعاون مع تعليمات وقرارات الحكومة في جانبها الصحي، قلل في المحصلة من الاصابات. حد الصفر المئوي، وصارت اعداد المراجعين للمستشفيات في ادنى حدودها. مثلما تراجعت عادات صحية كانت ساهمت في نشر امراض موسمية. من خىلال الحظر، والتزام البيوت، واغلاق المساجد والمؤسسات، ما جعل الاردن في قمة الاهتمام الصحي. والافضل عالميا في التعاطي مع الوباء.
وفي تعليقه على الاثار الاحتماعية للوباء قال رئيس ملتقى السلع الثقافي، الصحفي غازي العمريين ان الله الذي يامر الشيئ فيكون، غير العالم في اقل من لحظة. اذ اغلقت الحانات، وبيوت الرذيلة، وعدل الله نظام البيئة الكوني، واوقف الجرائم والتعديات، وقتل جنده من امر، وثجاوزوا عمن صبر وشكر.
ولفت الى افتتاح سمو الاميرة سميه بنت الحسن لندوة الملتقى امس مساء، وقال اتها اشارت الى البيئة الاردنية، ولمحافظة الطفيلة. التي قدمت امثلة رائعة في الحفاظ على الهوية.
واعطى امثلة من الحياة الاجتماعية، في تغيير تقاليد وعادات، اثر الكورونا، وقال ان تلك الانماط الثقافية الجديدة، ستظل قائمة، بعد ان حس الناس باهميتها وبالكلف القليلة. ومنع الهدر، بعد ان كان مؤرقا.
وطاف رئيس الجامعة حول الموضوع، واثنى على الملتقى الثقافي لمجموعة السلع، من اسسوا حراكا ثقافيا يتنامى. من خلال ندوات شهرية، قال ان ذلك يجري بتعاون وثيق مع الجامعة. التي ستفتح قاعاتها لاستكمال الندوات والحوارات، حين تغيب عنا الجائحة.
ولفت الانتباه الى ما صنعته الاردن حين اختارت المضي، في حطين متوازيين. هما الصحة، والاقتصاد، ما افضى الى التكيف الذي جعل الاردن اكثر منعة وقوة واحتمالا لتبعات الوباء.
وكان مدير الندوة، د. القرارعة. احسن في محاورة ضيوف الحلقة. حين جعلها عدة ابواب. ومحاور. طالت كافة جوانب ندوة ملتقى السلع. شعب في صف الوطن.
الطفيلة - من عبدالله الحميدي
حاورت اذاعة جامعة الطفيلة التقنية اليوم اعضاء في تجمع السلع الثقافي، حيال ندوة "شعب في صف الوطن".
ووصف رئيس الحامعة د. محمد الحوراني. الشعب الاردني، بالمنصبط، والواثق بالقيادة، حين اعلنت اجراءات للحد من الوباء.
وقال في برنامج" فضاءآت" للدكتور أحمد القرارعه، على اذاعة الجامعة. ان الاردن صعد للمرتبة الاولى عالميا، حين كان صفا واحدا خلف القيادة، التي اصدرت توجيهات، كانت السبب في التعافي من اخطر وباء اقتحم العالم.
ولفت الى اجراءات التعلم والتعليم عن بعد. التي ميزت جامعة الطفيلة، ذات البعد الجغرافي، لتنافس نظيراتها. في الوصول للطلبة، والتواصل بصورة مباشرة، من خلال كادر تعليمي فعال، مايؤهلها لتنافس على القبولات في الاعوام القادمة، لتصل للاكتفاء الذاتي
وعدد الوزير والنائب السابق والاكاديمي د. راتب السعود الذي شارك هاتفيا، كثيرا من الثقافات التي تبدلت اثر تعرض المملكة للجائحة، وقال انها سنت سننا حميدة. اذ خففت من انعكاسات كلف التقاليد السابقة، في الافراح والاتراح.
وركز د. السعود على ما طالته تلك الثقافات الجديدة من قيم وعادات، تعدلت او تبدلت للافضل، بعد ان كانت سيفا مشرعا على المجتمعات
وقدم رئيس مؤسسة اعمار الطفيلة، د. غازي المرايات. ايضاحات صحية حول تداعيات الوباء على المملكة. واكد ان الانحياز الى الانضباطية، والتعاون مع تعليمات وقرارات الحكومة في جانبها الصحي، قلل في المحصلة من الاصابات. حد الصفر المئوي، وصارت اعداد المراجعين للمستشفيات في ادنى حدودها. مثلما تراجعت عادات صحية كانت ساهمت في نشر امراض موسمية. من خىلال الحظر، والتزام البيوت، واغلاق المساجد والمؤسسات، ما جعل الاردن في قمة الاهتمام الصحي. والافضل عالميا في التعاطي مع الوباء.
وفي تعليقه على الاثار الاحتماعية للوباء قال رئيس ملتقى السلع الثقافي، الصحفي غازي العمريين ان الله الذي يامر الشيئ فيكون، غير العالم في اقل من لحظة. اذ اغلقت الحانات، وبيوت الرذيلة، وعدل الله نظام البيئة الكوني، واوقف الجرائم والتعديات، وقتل جنده من امر، وثجاوزوا عمن صبر وشكر.
ولفت الى افتتاح سمو الاميرة سميه بنت الحسن لندوة الملتقى امس مساء، وقال اتها اشارت الى البيئة الاردنية، ولمحافظة الطفيلة. التي قدمت امثلة رائعة في الحفاظ على الهوية.
واعطى امثلة من الحياة الاجتماعية، في تغيير تقاليد وعادات، اثر الكورونا، وقال ان تلك الانماط الثقافية الجديدة، ستظل قائمة، بعد ان حس الناس باهميتها وبالكلف القليلة. ومنع الهدر، بعد ان كان مؤرقا.
وطاف رئيس الجامعة حول الموضوع، واثنى على الملتقى الثقافي لمجموعة السلع، من اسسوا حراكا ثقافيا يتنامى. من خلال ندوات شهرية، قال ان ذلك يجري بتعاون وثيق مع الجامعة. التي ستفتح قاعاتها لاستكمال الندوات والحوارات، حين تغيب عنا الجائحة.
ولفت الانتباه الى ما صنعته الاردن حين اختارت المضي، في حطين متوازيين. هما الصحة، والاقتصاد، ما افضى الى التكيف الذي جعل الاردن اكثر منعة وقوة واحتمالا لتبعات الوباء.
وكان مدير الندوة، د. القرارعة. احسن في محاورة ضيوف الحلقة. حين جعلها عدة ابواب. ومحاور. طالت كافة جوانب ندوة ملتقى السلع. شعب في صف الوطن.
