آخر الأخبار

د. الفقير

راصد الإخباري :  


اثبتت الايام والليالي، ان هذا الرجل المعطاء، يحتضن بين جنبيه مشاعر نبيلة، لعلها الاصفى. والاكثر سموا، في حياة اقرانه
تسلم ادارة الثقافة. بعد مدير المعي. هو الشاعر عدنان السعودي، وتمكن من  المضي قدما، في دائرة، لم تستند لموازنات، ولم تكن ذات كادر كاف، للوصول للمبدعين واصحاب الاهتمامات
يلتقط د. الفقير الاشارات المحلية والشعبية والرسمية. فيوظفها ضمن برامج منتجة للشباب والشابات. تعزز فيهم قيم الولاء والانتماء وتزيد فيهم قدرات الانتاج والفعل
صديقي العزيز ابا ايسر، وفي محافظة نائية، وضمن تركيبة تعج بالتضاد، وعسر التفاهم. بين اطراف معنية بالثقافة، ساهم لابعد حد في توفيق الرغبات. وتقريب الوجهات. واستل من بينهم فتيل الصراعات
لم لا تتنبه الوزارة. على الاقل في عهد الوزير الحالي، المسكون بالمبادرات والتميز. ان يجعل للمناطق النائية. اضافة للاهتمام الثقافي. مكانا تحت الشمس
واقصد بالشمس. ان تحظى هذه المناطق المهنشة بتعزيز القدرات. وتكريم الطاقات والانجازات، بالسفر الى دول شقيقة وصديقة. نشعر معها ان الحكومة التي ترعى سفر النواب والوزراء والممتنفذين، تساهم في اسعاد فئة تحقق توازنا في المجتمع الاردني. وتحمي ظهر الوطن من العاديات
شكرا لصديقي مدير الثقافة في الطفيلة. واعلم ان الحكومات لا تلتفت للبعيد. قدر تعزيزها للقريب وللمحاسيب، لكنها كلمة حق. اريد بها النفع العام