((وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون)) صدق الله العظيم.
بقلوب يعتصرها الألم، مؤمنة ومسلمة لقضاء الله سبحانه وتعالى انعى النسيب والأخ العزيز الشيخ ياسر أحمد ٱل خطاب (ابو عمار) والذي وافته المنية فجر هذا اليوم وبعد صراع مع المرض.
وبإسمي واسم إخواني وٱل الشمري في معان جميعا، اتقدم لأبناء ٱل خطاب عامة، وإخوانه خاصة الدكتور سليمان والسيد بلال، وأبناءه جميعا بعظيم المواساة والتعزية بفقدان علم وشيخ ووجيه.
وإنه لقدر الله سبحانه وتعالى وإنا لله وإنا إليه راجعون إلى رحمة الله تعالى يا ابو عمار.