آخر الأخبار
راصد الإخباري :
بلغ عدد المتسولين الذين ضبطتهم كوادر وحدة مكافحة التسول التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية، 2566 متسولًا في جميع أنحاء المملكة منذ بداية العام الحالي.
وقال مدير مديرية مكافحة التسول في الوزارة ماهر كلوب لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، اليوم الاثنين، إن عدد المضبوطين من فئة البالغين بلغ 1690 متسولًا، منهم 747 من الذكور و943 من الإناث، ومن فئة الأحداث 876 متسولًا منهم 597 ذكرًا و279 أنثى، حيث يجري تأهيل هؤلاء الأحداث في مراكز رعاية وتأهيل المتسولين بعد صدور القرارات القضائية بحقهم، موضحًا أن كواد مكافحة التسول توقفت عن العمل لمدة شهرين بسبب الحظر الذي فرضته الحكومة للحد من انتشار فيروس كورونا.
وبين أن الوزارة ستزيد وتكثف من حملات مكافحة التسول لضبط المتسولين في جميع محافظات المملكة، بالتعاون مع الأمن العام وأمانة عمان الكبرى وشركائها، وفقًا للتشريعات الناظمة لعملها، بعد زيادة ظاهرة التسول وخاصة على الإشارات الضوئية.
وأشار إلى أن الوزارة ستعزز الوعي المجتمعي بأسباب التسول وآثاره من خلال حملات التوعية أو عبر بث الأخبار، داعيًا المواطنين لعدم التعاطي والتعاطف مع ممتهني التسول.
ودعا إلى تطبيق العقوبات الصارمة لردع المتسولين، بالإضافة لتعديل التشريعات وتغليظ العقوبات للحد من هذه الظاهرة، خاصة الأشخاص المتهمين بتهمة "التسخير للتسول"، حيث يستغلون أبناءهم وبناتهم ومجموعة من الأطفال والسيدات للعمل بمجال التسول في الأماكن العامة مع تقديم الحماية لهم وتنظيم توزيعهم وجمعهم.
بلغ عدد المتسولين الذين ضبطتهم كوادر وحدة مكافحة التسول التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية، 2566 متسولًا في جميع أنحاء المملكة منذ بداية العام الحالي.
وقال مدير مديرية مكافحة التسول في الوزارة ماهر كلوب لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، اليوم الاثنين، إن عدد المضبوطين من فئة البالغين بلغ 1690 متسولًا، منهم 747 من الذكور و943 من الإناث، ومن فئة الأحداث 876 متسولًا منهم 597 ذكرًا و279 أنثى، حيث يجري تأهيل هؤلاء الأحداث في مراكز رعاية وتأهيل المتسولين بعد صدور القرارات القضائية بحقهم، موضحًا أن كواد مكافحة التسول توقفت عن العمل لمدة شهرين بسبب الحظر الذي فرضته الحكومة للحد من انتشار فيروس كورونا.
وبين أن الوزارة ستزيد وتكثف من حملات مكافحة التسول لضبط المتسولين في جميع محافظات المملكة، بالتعاون مع الأمن العام وأمانة عمان الكبرى وشركائها، وفقًا للتشريعات الناظمة لعملها، بعد زيادة ظاهرة التسول وخاصة على الإشارات الضوئية.
وأشار إلى أن الوزارة ستعزز الوعي المجتمعي بأسباب التسول وآثاره من خلال حملات التوعية أو عبر بث الأخبار، داعيًا المواطنين لعدم التعاطي والتعاطف مع ممتهني التسول.
ودعا إلى تطبيق العقوبات الصارمة لردع المتسولين، بالإضافة لتعديل التشريعات وتغليظ العقوبات للحد من هذه الظاهرة، خاصة الأشخاص المتهمين بتهمة "التسخير للتسول"، حيث يستغلون أبناءهم وبناتهم ومجموعة من الأطفال والسيدات للعمل بمجال التسول في الأماكن العامة مع تقديم الحماية لهم وتنظيم توزيعهم وجمعهم.
