آخر الأخبار
راصد الإخباري :
الإثنين 28 أيلول
تعلن والأشغال العامة و الإسكان تعليق الدوام في مركز الوزارة لمدة 48 ساعة بعد تسجيل 3 إصابات بين الموظفين بالإضافة إلى إصابة أحد المراجعين بفايروس كورونا المستجد.
ويستمر تعليق الدوام حتى صباح يوم الخميس لحين ظهور نتائج الفحوصات التي باشرت وزارة الصحة بإجرائها عقب تسجيل الإصابات.
وقد قامت الوزارة بحصر الموظفين الذين كانوا على رأس عملهم، وموظفي الخدمات المساندة والعاملين في شركة خدمات النظافة وموظفي الأمن والحماية ومرتبات الأمن العام الملحقين في الوزارة، والمراجعين لإجراء ما يلزم".
وقامت فرق التقصي الوبائي بسحب عينات من مركز الوزراة شملت وزير الأشغال العامة و الإسكان المهندس فلاح العموش والعاملين في مكتب الوزير والأمين العام والتي جائت جميعها سلبية بحمد الله.
وسيتم خلال فترة تعليق الدوام تعقيم مبنى الوزارة والساحات الخارجية من قبل كوادر الدفاع المدني المختصة.
والجدير بالذكر أن وزارة الأشغال كانت تتبع إجراءات وقائية صارمة خلال الفترة الماضية واعتمدت نظام النافذة الواحدة لتقديم الخدمة للمراجعين، حيث كانت تجري فحص الحرارة وتسجيل البيانات الشخصية لكل من يدخل مركز الوزارة، وهو ما سيسهم في تسهيل عملية تتبع المخالطين ومعرفة مصدر الإصابات.
الإثنين 28 أيلول
تعلن والأشغال العامة و الإسكان تعليق الدوام في مركز الوزارة لمدة 48 ساعة بعد تسجيل 3 إصابات بين الموظفين بالإضافة إلى إصابة أحد المراجعين بفايروس كورونا المستجد.
ويستمر تعليق الدوام حتى صباح يوم الخميس لحين ظهور نتائج الفحوصات التي باشرت وزارة الصحة بإجرائها عقب تسجيل الإصابات.
وقد قامت الوزارة بحصر الموظفين الذين كانوا على رأس عملهم، وموظفي الخدمات المساندة والعاملين في شركة خدمات النظافة وموظفي الأمن والحماية ومرتبات الأمن العام الملحقين في الوزارة، والمراجعين لإجراء ما يلزم".
وقامت فرق التقصي الوبائي بسحب عينات من مركز الوزراة شملت وزير الأشغال العامة و الإسكان المهندس فلاح العموش والعاملين في مكتب الوزير والأمين العام والتي جائت جميعها سلبية بحمد الله.
وسيتم خلال فترة تعليق الدوام تعقيم مبنى الوزارة والساحات الخارجية من قبل كوادر الدفاع المدني المختصة.
والجدير بالذكر أن وزارة الأشغال كانت تتبع إجراءات وقائية صارمة خلال الفترة الماضية واعتمدت نظام النافذة الواحدة لتقديم الخدمة للمراجعين، حيث كانت تجري فحص الحرارة وتسجيل البيانات الشخصية لكل من يدخل مركز الوزارة، وهو ما سيسهم في تسهيل عملية تتبع المخالطين ومعرفة مصدر الإصابات.
