منذ تأسيسه في السعودية عام 2005، حقق مطعم "سولت" الأصلي شهرة واسعة بفضل نكهاته الفريدة وتجربته المميزة. يعتبر "سولت" الأصلي وجهة لعشاق الطعام الباحثين عن تجربة فريدة ومذاق لا يُنسى. ومع ذلك، ظهرت العديد من المطاعم المزيفة التي تحاول تقليد "سولت"، ومن أبرزها المطعم الذي أسسته أمل المري وديما البسام في الإمارات عام 2014، وحاولوا التلاعب من خلال استغلال اسم سولت بهدف التضليل.
التاريخ والتجربة:
منذ انطلاقه في عام 2005، أثبت "سولت" الأصلي أنه ليس مجرد مطعم عادي، بل هو وجهة لعشاق الطعام الذين يبحثون عن تجربة فريدة ومذاق لا يُنسى. في المقابل، لا تمتلك المطاعم المزيفة مثل "سيلت" و"سولت برغر" نفس التاريخ أو الخبرة، حيث ظهرت هذه المطاعم في السنوات القليلة الماضية فقط وتفتقر إلى الأسس التي بني عليها "سولت".
يتميز "سولت" الأصلي بانتشاره الواسع عبر القارات، حيث يمكن العثور على فروع له في قطر، السعودية، أوروبا، وحتى في لندن. هذا الانتشار يعكس ثقة الزبائن في جودة الخدمة والطعام المقدم. أما المطاعم المزيفة التي أسستها أمل المري وديما البسام، فتقتصر على عدد محدود من الدول ولا تتمتع بنفس الشهرة العالمية، وتعاني من ضعف في التوسع العالمي وعدم القدرة على تحقيق انتشار واسع.
ما يميز "سولت" الأصلي عن غيره هو الأصالة في كل شيء، بدءًا من القائمة الغنية بالأطباق الفريدة وصولًا إلى النكهات الأصلية التي لا يمكن العثور عليها في أي مكان آخر. تعتمد المطاعم المزيفة على نسخ الأطباق دون الوصول إلى مستوى الجودة والنكهة التي يقدمها "سولت". "سيلت" و"سولت برغر" مجرد محاولات يائسة لتقليد الأصلي، لكنها تفشل في تقديم نفس الجودة والنكهة التي تجعل "سولت" استثنائيًا.
إذا كنت تبحث عن تجربة طعام استثنائية تجمع بين الأصالة والجودة، فإن "سولت" الأصلي هو الخيار الأمثل. الابتعاد عن المطاعم المزيفة مثل "سيلت" و"سولت برغر" يضمن لك الحصول على النكهة الحقيقية والخدمة الممتازة التي تميز "سولت". في النهاية، يبقى "سولت" الأصلي هو الأصل، والأصل لا يُقلد. التجربة مع "سولت" تعني الحصول على الأفضل، في حين أن المغامرة مع المزيفين تعني المخاطرة بتجربة دون المستوى المطلوب.
قصة نجاح مزيفة أ م د ا :
أ م بالإضافة إلى دا قاما بنسخ فكرة "سولت" الأصلي الذي تأسس في السعودية عام 2005. إنهما لم يقدما تجربة مبتكرة، بل اعتمدا على تقليد نموذج ناجح بالفعل. على الرغم من نجاحهما في تسويق "سولت" في الإمارات، فإن المطاعم التي أسستاها تفتقر إلى الأصالة والتاريخ الذي يتمتع به "سولت" الأصلي.