نشر الوزير السابق د. بسام العموش منشورا تضمن فيه شرحا عن سبب حذفه منشورا فسر علي أنه مهاجمة لجماعة الدعوة والارشاد، تاليا نص ما كتبه:
نزولا" عند رأي الأفاضل حذفت المنشور الذي فهمه بعض المحترمين خطأ بأنني أتناول جماعة التبليغ و انتقص قدرها !! وهذا شيء لم يخطر على بالي مذ عرفت الجماعة قبل خمسين سنة بل لهم جهود وثمار لا ينكرها كل منصف ، وقد حضرت اجتماعهم في المحطة في الستينات واستمتعت وانا استمع للسي البشير خطيب القصر الكبير " مدينة في المغرب " . ولا زلت أذكر منهم الشيخ أحمد العبادي في الزرقاء والراحل عبدالله الشمالية، ومن طلابي الدكتور عيد الحراحشه الذي أفتخر به وقد زار الصين في خروج للجماعة هناك . وبالطبع هذا لا يعني أن أية جماعة ليس عليها انتقادات ناهيك عن الأفراد مثلي لكن ويشهد الله أن هدفي التساؤل عن كتاب الوزارة فكيف يسمح لجماعة بالجملة وتمنع جماعات بالجملة . المفروض أن الأمر يتعلق بمن لا يصلح للوعظ أو يصلح . ولا فرق عندي بين الخطابة والدرس فكله كلام يسمعه الناس .